العلم - يحيى بصروب
تحتفل مدينة تارودانت بالدورة الثانية من مهرجان "ربيع المسرح"، الذي افتتحت فعالياته بتنظيم كرنفال احتفالي مبهج. شهد الحدث مشاركة مجموعة من الفرق التراثية المحلية، إلى جانب عدد من الفنانين والفنانات الموهوبين الذين شاركوا في المهرجان. حيث ترأس افتتاح الحدث عامل الإقليم وممثلي المجلس الجماعي وجمع كبير من سكان المدينة وشخصيات المجتمع المدني بالاضافة الى عدد من المنابر الإعلامية .
وتميز حفل الافتتاح بتكريم الفنانة نزهة الرݣراݣي، تقديرًا لمسيرتها الفنية الرائعة وإسهاماتها في تعزيز الثقافة والفن في المغرب. وتضمن برنامج الدورة الثانية من المهرجان مجموعة متنوعة من الفقرات الفنية المثيرة، بالإضافة إلى ورشات تكوينية تهدف إلى تعزيز الحياة الثقافية والفنية في تارودانت والمناطق المحيطة بها. وتشمل الفقرات الفنية عروض المسرح والموسيقى والشعر، والفنون البصرية، وورش العمل والندوات، بالإضافة إلى مسابقات مخصصة للأطفال.
ويعتبر مهرجان "ربيع المسرح" منبرًا هامًا للتعبير الثقافي والفني، حيث يسهم في تعزيز التنمية الثقافية والاجتماعية في المنطقة. يعكس المهرجان أهمية التفاعل الثقافي وروح الابتكار في تارودانت، ويسعى جاهدًا لتعزيز المشاركة المحلية والوطنية. تعد هذه المناسبة فرصة رائعة للمجتمع المحلي للاستمتاع بمختلف التجارب الثقافية والفنية، وتعزيز التواصل والتفاعل بين الفنانين والجمهور.
تحتفل مدينة تارودانت بالدورة الثانية من مهرجان "ربيع المسرح"، الذي افتتحت فعالياته بتنظيم كرنفال احتفالي مبهج. شهد الحدث مشاركة مجموعة من الفرق التراثية المحلية، إلى جانب عدد من الفنانين والفنانات الموهوبين الذين شاركوا في المهرجان. حيث ترأس افتتاح الحدث عامل الإقليم وممثلي المجلس الجماعي وجمع كبير من سكان المدينة وشخصيات المجتمع المدني بالاضافة الى عدد من المنابر الإعلامية .
وتميز حفل الافتتاح بتكريم الفنانة نزهة الرݣراݣي، تقديرًا لمسيرتها الفنية الرائعة وإسهاماتها في تعزيز الثقافة والفن في المغرب. وتضمن برنامج الدورة الثانية من المهرجان مجموعة متنوعة من الفقرات الفنية المثيرة، بالإضافة إلى ورشات تكوينية تهدف إلى تعزيز الحياة الثقافية والفنية في تارودانت والمناطق المحيطة بها. وتشمل الفقرات الفنية عروض المسرح والموسيقى والشعر، والفنون البصرية، وورش العمل والندوات، بالإضافة إلى مسابقات مخصصة للأطفال.
ويعتبر مهرجان "ربيع المسرح" منبرًا هامًا للتعبير الثقافي والفني، حيث يسهم في تعزيز التنمية الثقافية والاجتماعية في المنطقة. يعكس المهرجان أهمية التفاعل الثقافي وروح الابتكار في تارودانت، ويسعى جاهدًا لتعزيز المشاركة المحلية والوطنية. تعد هذه المناسبة فرصة رائعة للمجتمع المحلي للاستمتاع بمختلف التجارب الثقافية والفنية، وتعزيز التواصل والتفاعل بين الفنانين والجمهور.