العلم الإلكترونية - الرباط
للمرة الثانية على التوالي، قررت السلطات المحلية في الفقيه بنصالح أمس الأربعاء، تأجيل انتخاب رئيس ومكتب جديدين للجماعة بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني.
وقررت السلطات تحديد جلسة ثالثة يوم الاثنين 20 نونبر 2023، حيث سيتم التصويت بمن حضر من المستشارين الجماعيين.
وفي هذا السياق، صرح المستشار الجماعي، رحال المكاوي بأن لا أحد كان ينتظر تأجيل التصويت على الرئيس ومكتب جديدين لمرتين متتاليتين، بعد ما يناهز 6 أشهر من تسيير البلدية بمكتب مؤقت،والذي تم حله في أواخر أكتوبر، ثم تلت ذلك فترة لوضع الترشيحات.
وسجل المتحدث أنه بمجرد تحديد فترة لإجراء الانتخاب، كان الكل يأمل في حضور جميع المستشارين بما يمكن في الأخير من انتخاب رئيس ومكتب يسير شؤون المدينة في إطار تمرين ديمقراطي محلي.
وأبدى المكاوي أمله في أن يحضر الجميع لجلسة الإثنين من أجل إجراء العملية الانتخابية، والتي تمنى أن تكون عرسا ديمقراطيا يفرز رئيسا ومكتبا جديدين، حتى يشرع الجميع في تصحيح ما يمكن تصحيحه، وإعادة مسار التنمية إلى سكته الطبيعية.
وأكد رحال المكاوي أن ترشحه لرئاسة المجلس ليس هدفا بحد ذاته، وإنما لغيرته على مدينة الفقيه بن صالح، وللدفع بعجلة التنمية إلى الأمام، وفتح الأوراش الضرورية، وإعادة ثقة المواطنين في مجلسهم البلدي بعد سنوات للنسيان.
للمرة الثانية على التوالي، قررت السلطات المحلية في الفقيه بنصالح أمس الأربعاء، تأجيل انتخاب رئيس ومكتب جديدين للجماعة بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني.
وقررت السلطات تحديد جلسة ثالثة يوم الاثنين 20 نونبر 2023، حيث سيتم التصويت بمن حضر من المستشارين الجماعيين.
وفي هذا السياق، صرح المستشار الجماعي، رحال المكاوي بأن لا أحد كان ينتظر تأجيل التصويت على الرئيس ومكتب جديدين لمرتين متتاليتين، بعد ما يناهز 6 أشهر من تسيير البلدية بمكتب مؤقت،والذي تم حله في أواخر أكتوبر، ثم تلت ذلك فترة لوضع الترشيحات.
وسجل المتحدث أنه بمجرد تحديد فترة لإجراء الانتخاب، كان الكل يأمل في حضور جميع المستشارين بما يمكن في الأخير من انتخاب رئيس ومكتب يسير شؤون المدينة في إطار تمرين ديمقراطي محلي.
وأبدى المكاوي أمله في أن يحضر الجميع لجلسة الإثنين من أجل إجراء العملية الانتخابية، والتي تمنى أن تكون عرسا ديمقراطيا يفرز رئيسا ومكتبا جديدين، حتى يشرع الجميع في تصحيح ما يمكن تصحيحه، وإعادة مسار التنمية إلى سكته الطبيعية.
وأكد رحال المكاوي أن ترشحه لرئاسة المجلس ليس هدفا بحد ذاته، وإنما لغيرته على مدينة الفقيه بن صالح، وللدفع بعجلة التنمية إلى الأمام، وفتح الأوراش الضرورية، وإعادة ثقة المواطنين في مجلسهم البلدي بعد سنوات للنسيان.