العلم الإلكترونية - الرباط
كشف وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، عن أن المرسوم الجديد لدعم الصحافة يوجد اليوم في مراحله الأخيرة قبل إطلاقه، وسيدخل حيز التنفيذ في يناير المقبل.
وأشار بنسعيد، خلال تقديم الميزانية الفرعية لوزارته في مجلس النواب، صباح اليوم الثلاثاء، إلى أن المرسوم الجديد يوجد حاليا عند وزارة الاقتصاد والمالية، في أفق إحالته على الحكومة من أجل المصادقة عليه.
وأكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، على أن قيمة دعم الصحافة وفق المرسوم الجديد، ستصل إلى 240 مليون درهم (24 مليار سنتيم)، مقارنة بالقيمة السابقة المتمثلة في 63 مليون درهم، منبها إلى أنه سيتم خلق مديرية جديدة في الوزارة، لتتبع الدعم مرتين في السنة.
وفي السياق ذاته، قال بنسعيد "إن الصحافة الوطنية ستفتح مكاتب في الخارج، بأي لغة من اللغات، لنصل إلى العالم ليس فقط من خلال قنواتنا التلفزية، ولكن أيضا عبر صحافتنا الوطنية".
وأوضح المسؤول الأول عن القطاع، أن هناك مقاولات مسؤولة، تجتهد وتستثمر الدعم للقيام بالواجب، في حين هناك أخرى لا تقوم بذلك، مشددا على عدم مطالبته الصحافة بتناول الأخبار عن الحكومة وفرق الأغلبية بشكل جيد، بل "بعمل مسؤول، يساهم في محاربة الأخبار الزائفة".
كشف وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، عن أن المرسوم الجديد لدعم الصحافة يوجد اليوم في مراحله الأخيرة قبل إطلاقه، وسيدخل حيز التنفيذ في يناير المقبل.
وأشار بنسعيد، خلال تقديم الميزانية الفرعية لوزارته في مجلس النواب، صباح اليوم الثلاثاء، إلى أن المرسوم الجديد يوجد حاليا عند وزارة الاقتصاد والمالية، في أفق إحالته على الحكومة من أجل المصادقة عليه.
وأكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، على أن قيمة دعم الصحافة وفق المرسوم الجديد، ستصل إلى 240 مليون درهم (24 مليار سنتيم)، مقارنة بالقيمة السابقة المتمثلة في 63 مليون درهم، منبها إلى أنه سيتم خلق مديرية جديدة في الوزارة، لتتبع الدعم مرتين في السنة.
وفي السياق ذاته، قال بنسعيد "إن الصحافة الوطنية ستفتح مكاتب في الخارج، بأي لغة من اللغات، لنصل إلى العالم ليس فقط من خلال قنواتنا التلفزية، ولكن أيضا عبر صحافتنا الوطنية".
وأوضح المسؤول الأول عن القطاع، أن هناك مقاولات مسؤولة، تجتهد وتستثمر الدعم للقيام بالواجب، في حين هناك أخرى لا تقوم بذلك، مشددا على عدم مطالبته الصحافة بتناول الأخبار عن الحكومة وفرق الأغلبية بشكل جيد، بل "بعمل مسؤول، يساهم في محاربة الأخبار الزائفة".