رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - ه. د
بشق الانفس تمكن المنتخب السينغالي من انتزاع بطاقة المرور الثانية لدور الستة عشر من منافسات مونديال قطر، بعد تغلبه على المنتخب الإكوادوري العنيد بهدفين لهدف في اللقاء المحتدم الذي جمع بينهما عشية اليوم في ملعب خليفة بعاصمة قطر الدوحة
ووقع للمنتخب السينغالي من علامة الجزاء اللاعب اسماعيلا سار قبل نهاية الشوط الأول بدقيقة، بعدما أعلن حكم اللثاء عن ضربة جزاء، ارتكبها دفاع الإكوادور داخل مربع العمليات، مانحا أسود التيرانغا هدف التقدم.
ولأن الإكوادور كان يحتاج فقط نتيجة التعادل من أجل بلوغ الدور الثاني، مارس رفاق فالينسيا الضغط على حامل الكرة، متمكنين من تحقيق المبتغى وتسجيل هدف التعادل عن طريق "موسى كايسيدو" في الدقيقة 67'، صاحبتها فرحة جماهيرية في الملعب، وإعادة خلط الأوراق للمدرب السنغالي "أليو سيسي"، الذي قام بتغيرات، في صفوف لاعبيه مباشرة بعد توقيع اللاعب "خاليدو كوليبالي" الهدف الثاني، في الدقيقة 70'، من أجل تأمين نتيجة الفوز، وإبقاء أسود التيرانغا في وصافة متصدر المجموعة الأولى، والذهاب في رحلة إلى الدور الموالي، الذي لم يتأهل له المنتخب منذ أن كان مدربه لاعبا في مونديال اليابان وكوريا الجنوبية
وبهذا الفوز رد المنتخب السينغالي اعتباره من القارة الأمريكية اللاتينية، بعدما حرمه المنتخب الكولومبي طعم التأهل للدور الثاني من منافسات مونديال روسيا 2018، حيث كان محتاجا لنقطة واحدة فقط من أجل المرور، فشل في تحقيقها أمام الكولومبيين، ليتكرر نفس السيناريو اليوم، لكن هذه المرة بإخراج المنتخب الإكوادوري من المنافسات بعدما كان يبحث عن اقتناص نقطة وحيدة من اللقاء.
وسيلاقي أسود أليو سيسي متصدر مجموعة إنجلترا (مجموعة ب) ، الذي سيجري لقاءه الليلة أمام الويلز في دربي انغلو ساكسوني على أراضي لغة الضاد، يطمح من خلاله رفاق هاري كين من تحقيق الفوز، والابتعاد عن مواجهة الطواحين الهولندية متصدرة المجموعة "أ"، فيما تبحث كل من أمريكا وإيران عن انتزاع بطاقة المرور للدور الموالي دون السؤال عن ماهية المنتخب الذي سيواجهانه في دور الثمن، وتبقى حظوظ رفاق غاريت بيل ضعيفة من أجل المرور حتى مع الفوز، إلا إذا خسر إيران أمام الولايات المتحدة الأمريكية.
بشق الانفس تمكن المنتخب السينغالي من انتزاع بطاقة المرور الثانية لدور الستة عشر من منافسات مونديال قطر، بعد تغلبه على المنتخب الإكوادوري العنيد بهدفين لهدف في اللقاء المحتدم الذي جمع بينهما عشية اليوم في ملعب خليفة بعاصمة قطر الدوحة
ووقع للمنتخب السينغالي من علامة الجزاء اللاعب اسماعيلا سار قبل نهاية الشوط الأول بدقيقة، بعدما أعلن حكم اللثاء عن ضربة جزاء، ارتكبها دفاع الإكوادور داخل مربع العمليات، مانحا أسود التيرانغا هدف التقدم.
ولأن الإكوادور كان يحتاج فقط نتيجة التعادل من أجل بلوغ الدور الثاني، مارس رفاق فالينسيا الضغط على حامل الكرة، متمكنين من تحقيق المبتغى وتسجيل هدف التعادل عن طريق "موسى كايسيدو" في الدقيقة 67'، صاحبتها فرحة جماهيرية في الملعب، وإعادة خلط الأوراق للمدرب السنغالي "أليو سيسي"، الذي قام بتغيرات، في صفوف لاعبيه مباشرة بعد توقيع اللاعب "خاليدو كوليبالي" الهدف الثاني، في الدقيقة 70'، من أجل تأمين نتيجة الفوز، وإبقاء أسود التيرانغا في وصافة متصدر المجموعة الأولى، والذهاب في رحلة إلى الدور الموالي، الذي لم يتأهل له المنتخب منذ أن كان مدربه لاعبا في مونديال اليابان وكوريا الجنوبية
وبهذا الفوز رد المنتخب السينغالي اعتباره من القارة الأمريكية اللاتينية، بعدما حرمه المنتخب الكولومبي طعم التأهل للدور الثاني من منافسات مونديال روسيا 2018، حيث كان محتاجا لنقطة واحدة فقط من أجل المرور، فشل في تحقيقها أمام الكولومبيين، ليتكرر نفس السيناريو اليوم، لكن هذه المرة بإخراج المنتخب الإكوادوري من المنافسات بعدما كان يبحث عن اقتناص نقطة وحيدة من اللقاء.
وسيلاقي أسود أليو سيسي متصدر مجموعة إنجلترا (مجموعة ب) ، الذي سيجري لقاءه الليلة أمام الويلز في دربي انغلو ساكسوني على أراضي لغة الضاد، يطمح من خلاله رفاق هاري كين من تحقيق الفوز، والابتعاد عن مواجهة الطواحين الهولندية متصدرة المجموعة "أ"، فيما تبحث كل من أمريكا وإيران عن انتزاع بطاقة المرور للدور الموالي دون السؤال عن ماهية المنتخب الذي سيواجهانه في دور الثمن، وتبقى حظوظ رفاق غاريت بيل ضعيفة من أجل المرور حتى مع الفوز، إلا إذا خسر إيران أمام الولايات المتحدة الأمريكية.
