العلم الإلكترونية - المحرر الرياضي
دخل المنتخب المجري لقاءه ضد بطل العالم لكرة القدم لآخر نسخة، وعينه على تقديم أفضل مستوى أمام جماهيره التي حجت بالآلاف لمساندته على ميدانه في الجولة الثانية بدور المجموعات من نهائيات أمم أورربا 2020، حيث كان ملعب بوشكاش المجري مسرحا لها.
ورغم خسارته في الجولة الأولى أمام رفاق رونالدو، حرص المنتخب الهنغاري على الاستفادة من عامل الأرض والجماهير الحالمة بتحقيق انجاز قوي رغم تواجد الأخير بمجموعة الموت ضمت كل من البرتغال وألمانيا وفرنسا، حيث تمكن المنتخب المضيف من التوقيع على أولى أهداف اللقاء منتصف الشوط الأول، ودافع عن أفضلية تقدمه في النتيجة طيلة مجريات الدقائق المتبقية من الفصل الأرل من النزال الكروي الذي جمعه مع رفاق بنزيما، ليعلن الحكم الإسباني نهاية الشوط الأول بتقدم المنتخب الذي يشكل الحلقة الأضعف في مجموعة الموت بهدف لصفر على المنتخب الفرنسي.
الشوط الثاني جاء بنفس وتيرة سابقه، حيث حاول رفاق كريزمان معادلة الكفة أكثر ما مرة، إلا أنهم اصطدموا بصلابة دفاعية قوية، منعتهم من تحقيق ذلك حتى حدود د 70 حيث تمكن كل من كيليان مبابي وأنطوان غريزمان من فك شيفرة حارس منتخب المجر، وهز شباكه بهدف التعادل.
ورغم تعديل الكفة والتغيرات التي أجراها المدرب الفرنسي، إلا أن أبطال العالم عجزوا عن إضافة هدف آخر لصالحهم، أمام الاستماتة الكبيرة التي قدمها الفريق الخصم، حيث استطاع بذلك تحقيق التعادل بطعم الفوز أمام المنتخب الفرنسي الذي هزم في لقاءه السابق الماكينات الألمانية بهدف نظيف، وبذلك عطل المنتخب المجري قطار تأهل الفرنسيين للدور الموالي، مبعثرا أوراق المجموعة من جديد.
يذكر أن منتخب البرتغال سيلاقي بعد دقائق من الآن المنتخب الألماني عن ذات المجموعة، بملعب ميونخ، وبحوزته ثلاث نقاط مهمة من فوز حققه أمام المنتخب المجري بالجولة الأولى، فيما لازال المانشافت في أسفل الترتيب بصفر نقطة بعد خسارته أمام فرنسا بهدف نظيف.
دخل المنتخب المجري لقاءه ضد بطل العالم لكرة القدم لآخر نسخة، وعينه على تقديم أفضل مستوى أمام جماهيره التي حجت بالآلاف لمساندته على ميدانه في الجولة الثانية بدور المجموعات من نهائيات أمم أورربا 2020، حيث كان ملعب بوشكاش المجري مسرحا لها.
ورغم خسارته في الجولة الأولى أمام رفاق رونالدو، حرص المنتخب الهنغاري على الاستفادة من عامل الأرض والجماهير الحالمة بتحقيق انجاز قوي رغم تواجد الأخير بمجموعة الموت ضمت كل من البرتغال وألمانيا وفرنسا، حيث تمكن المنتخب المضيف من التوقيع على أولى أهداف اللقاء منتصف الشوط الأول، ودافع عن أفضلية تقدمه في النتيجة طيلة مجريات الدقائق المتبقية من الفصل الأرل من النزال الكروي الذي جمعه مع رفاق بنزيما، ليعلن الحكم الإسباني نهاية الشوط الأول بتقدم المنتخب الذي يشكل الحلقة الأضعف في مجموعة الموت بهدف لصفر على المنتخب الفرنسي.
الشوط الثاني جاء بنفس وتيرة سابقه، حيث حاول رفاق كريزمان معادلة الكفة أكثر ما مرة، إلا أنهم اصطدموا بصلابة دفاعية قوية، منعتهم من تحقيق ذلك حتى حدود د 70 حيث تمكن كل من كيليان مبابي وأنطوان غريزمان من فك شيفرة حارس منتخب المجر، وهز شباكه بهدف التعادل.
ورغم تعديل الكفة والتغيرات التي أجراها المدرب الفرنسي، إلا أن أبطال العالم عجزوا عن إضافة هدف آخر لصالحهم، أمام الاستماتة الكبيرة التي قدمها الفريق الخصم، حيث استطاع بذلك تحقيق التعادل بطعم الفوز أمام المنتخب الفرنسي الذي هزم في لقاءه السابق الماكينات الألمانية بهدف نظيف، وبذلك عطل المنتخب المجري قطار تأهل الفرنسيين للدور الموالي، مبعثرا أوراق المجموعة من جديد.
يذكر أن منتخب البرتغال سيلاقي بعد دقائق من الآن المنتخب الألماني عن ذات المجموعة، بملعب ميونخ، وبحوزته ثلاث نقاط مهمة من فوز حققه أمام المنتخب المجري بالجولة الأولى، فيما لازال المانشافت في أسفل الترتيب بصفر نقطة بعد خسارته أمام فرنسا بهدف نظيف.