النائب البرلماني الحسين آيت أولحيان
العلم الإلكترونية - سمير زرادي
تفاعل النائب البرلماني الحسين آيت أولحيان عضو الفريق الاستقلالي بمجلس النواب خلال جلسة الاثنين الماضي في إطار إجابات قدمتها السيدة نادية فتاح العلوي بخصوص تدهور الوضعية المعيشية للمواطنين وغلاء الأسعار ليتقدم باستفسار وجيه في سياق التعقيب الإضافي يهم التاريخ المحدد لإطلاق الدعم المباشر للأسر، على اعتبار أن الانتظارات منه تتنامى في ظل ما تعانيه الأسر التي تتخبط بالخصوص في مظاهر الهشاشة من إرهاق النفقات وتدهور قدرتها الشرائية.
وزيرة الاقتصاد والمالية أكدت في ردها أن السجل الاجتماعي الموحد في طور الإنجاز، وهو في حاجة إلى أن تكون معطياته دقيقة، لإنجاح عملية الاستهداف معلنة عن نهاية السنة الجارية كموعد لتفعيل عملية الدعم ووجود جدولة زمنية ستعمدها الحكومة في هذا الصدد.
وتابعت قائلة "نحن نسرع بهذا السجل نظرا لبعده الاجتماعي البالغ الأهمية، لكن وقعه لن يكون فقط على المدى القصير بل على المدى البعيد والمتوسط، وسنعود في نهاية السنة بعرض الحكومة حول المعاشات العائلية.
وارتباطا بتدهور الوضعية المعيشية للمواطنين، فقد عزت السيدة الوزيرة إلى السياق الدولي العام الذي شهد زيادة في أسعار المواد الأولية، وكذا إلى الوضعية الداخلية المتمثلة في عامل الجفاف، مضيفة أن الحكومة اعتمدت في كل موقف تدابير وإجراءات خاصة لامتصاص الآثار والتخفيف من حدتها، ولم تقل إنها ستتمكن من السيطرة على ارتفاع الأسعار كليا.
وتطرقت بعد ذلك إلى التدابير استقرار أسعار الكهرباء، بالإضافة إلى الرفع من دعم القدرة الشرائية من خلال دعم القمح والغاز والكهرباء، وأن الحكومة تراهن على الإصلاحات في مجال السياسة المائية للنهوض بالقطاع الفلاحي، وبالتالي الحفاظ على أسعار المنتجات الغذائية في مستويات مستقرة.
تفاعل النائب البرلماني الحسين آيت أولحيان عضو الفريق الاستقلالي بمجلس النواب خلال جلسة الاثنين الماضي في إطار إجابات قدمتها السيدة نادية فتاح العلوي بخصوص تدهور الوضعية المعيشية للمواطنين وغلاء الأسعار ليتقدم باستفسار وجيه في سياق التعقيب الإضافي يهم التاريخ المحدد لإطلاق الدعم المباشر للأسر، على اعتبار أن الانتظارات منه تتنامى في ظل ما تعانيه الأسر التي تتخبط بالخصوص في مظاهر الهشاشة من إرهاق النفقات وتدهور قدرتها الشرائية.
وزيرة الاقتصاد والمالية أكدت في ردها أن السجل الاجتماعي الموحد في طور الإنجاز، وهو في حاجة إلى أن تكون معطياته دقيقة، لإنجاح عملية الاستهداف معلنة عن نهاية السنة الجارية كموعد لتفعيل عملية الدعم ووجود جدولة زمنية ستعمدها الحكومة في هذا الصدد.
وتابعت قائلة "نحن نسرع بهذا السجل نظرا لبعده الاجتماعي البالغ الأهمية، لكن وقعه لن يكون فقط على المدى القصير بل على المدى البعيد والمتوسط، وسنعود في نهاية السنة بعرض الحكومة حول المعاشات العائلية.
وارتباطا بتدهور الوضعية المعيشية للمواطنين، فقد عزت السيدة الوزيرة إلى السياق الدولي العام الذي شهد زيادة في أسعار المواد الأولية، وكذا إلى الوضعية الداخلية المتمثلة في عامل الجفاف، مضيفة أن الحكومة اعتمدت في كل موقف تدابير وإجراءات خاصة لامتصاص الآثار والتخفيف من حدتها، ولم تقل إنها ستتمكن من السيطرة على ارتفاع الأسعار كليا.
وتطرقت بعد ذلك إلى التدابير استقرار أسعار الكهرباء، بالإضافة إلى الرفع من دعم القدرة الشرائية من خلال دعم القمح والغاز والكهرباء، وأن الحكومة تراهن على الإصلاحات في مجال السياسة المائية للنهوض بالقطاع الفلاحي، وبالتالي الحفاظ على أسعار المنتجات الغذائية في مستويات مستقرة.