العلم الإلكترونية - ز.ع
أسدل الستار مساء اليوم الثلاثاء على منافسات اليوم الثالث من مونديال قطر 2022، والذي شهد مفاجأة من العيار الثقيل عقب فوز المنتخب السعودي على نظيره الأرجنتيني 2-1، فيما كانت انطلاقة حاملة اللقب فرنسا قوية أمام المنتخب الأسترالي، من جانبه فرض المنتخب التونسي نتيجة التعادل على نظيره الدنماركي.
وظهر المنتخب الفرنسي بقوة في حملة الدفاع عن لقبه، من خلال الفوز العريض 4-1 على المنتخب الأسترالي، في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم على ملعب الجنوب في مدينة الوكرة، لحساب منافسات المجموعة الرابعة من كأس العالم.
وكان المنتخب الأسترالي السباق للتسجيل بهدف مبكر عن طريق كريغ غودوين في الدقيقة 9، قبل أن تقلب فرنسا الطاولة برباعية حملت توقيع كل من أدريان رابيو (27)، أوليفييه جيرو (32 و71) وكيليان مبابي (68).
وبالرغم من أن منتخب الديكة يخوض غمار هذا العرس الكروي في غياب العديد من اللاعبين المهمين في تشكيلة المدرب ديدييه ديشومب، أبرزهم كريم بنزيما وبول بوغبا ونغولو كانتي، حقق انطلاقة لم يكن أكثر المتفائلين يتوقعونها، خصوصا أنها جاءت أمام منتخب عنيد لطالما أحرج منتخبات كبيرة في مثل هكذا مواجهات.
أسدل الستار مساء اليوم الثلاثاء على منافسات اليوم الثالث من مونديال قطر 2022، والذي شهد مفاجأة من العيار الثقيل عقب فوز المنتخب السعودي على نظيره الأرجنتيني 2-1، فيما كانت انطلاقة حاملة اللقب فرنسا قوية أمام المنتخب الأسترالي، من جانبه فرض المنتخب التونسي نتيجة التعادل على نظيره الدنماركي.
وظهر المنتخب الفرنسي بقوة في حملة الدفاع عن لقبه، من خلال الفوز العريض 4-1 على المنتخب الأسترالي، في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم على ملعب الجنوب في مدينة الوكرة، لحساب منافسات المجموعة الرابعة من كأس العالم.
وكان المنتخب الأسترالي السباق للتسجيل بهدف مبكر عن طريق كريغ غودوين في الدقيقة 9، قبل أن تقلب فرنسا الطاولة برباعية حملت توقيع كل من أدريان رابيو (27)، أوليفييه جيرو (32 و71) وكيليان مبابي (68).
وبالرغم من أن منتخب الديكة يخوض غمار هذا العرس الكروي في غياب العديد من اللاعبين المهمين في تشكيلة المدرب ديدييه ديشومب، أبرزهم كريم بنزيما وبول بوغبا ونغولو كانتي، حقق انطلاقة لم يكن أكثر المتفائلين يتوقعونها، خصوصا أنها جاءت أمام منتخب عنيد لطالما أحرج منتخبات كبيرة في مثل هكذا مواجهات.
ولحساب مباريات المجموعة نفسها، انتزع المنتخب التونسي تعادلا ثمينا من نظيره الدنمارك، في اللقاء الذي جرت أطواره على ملعب المدينة التعليمية في الدوحة.
وفي محاولة منهم للظهور بصورة مشرفة والتأهل للمرة الأولى بتاريخهم إلى الأدوار الإقصائية، فرض نسور قرطاج ضغطا هائلا على زملاء كريستيان إريكسن ولولا سوء الطالع لخطفت تونس الفوز في أكثر من مناسبة.
وبعد هذه النتائج، تصدرت فرنسا مجموعتها بثلاث نقاط، تأتي خلفها تونس بنقطة ومثلها للدنمارك الثالثة، بينما تحتل أستراليا المركز الأخير بصفر نقطة.
وعن مباريات المجموعة الثالثة، فقد فاجأ المنتخب السعودي نظيره الأرجنتيني، بعدما قلب عليه الطاولة بهدفين مقابل هدف يتيم، في المباراة التي جرت صباح اليوم، على ملعب لوسيل.
وكان المنتخب الأرجنتيني السباق للتسجيل عن طريق نجمه ليونيل ميسي في الدقيقة 10 من ضربة جزاء، لكن المنتخب السعودي قلب الطاولة مطلع الشوط الثاني من خلال صالح الشهري الذي وقع هدف التعادل عند الدقيقة 47، ثم نجح بعد ذلك سالم الدوسري في تسجيل الهدف الثاني عند الدقيقة 53.
ولحساب المجموعة الثالثة دائما، تعادل المنتخب البولندي مع نظيره المكسيكي بدون أهداف، في المباراة التي أقيمت على أرضية ملعب"974".
وعرف اللقاء إهدار مهاجم برشلونة روبرت ليفاندوفسكي ضربة جزاء لصالح بولندا عند الدقيقة 58، أو بالأحرى نجح الحارس المكسيكي جوليرمو أوتشوا في التصدي لها.
ويتصدر المنتخب السعودي ترتيب المجموعة الثالثة برصيد ثلاث نقاط، متقدما على المكسيك الثانية وبولندا الثالثة بنقطة واحدة لكليهما ثم الأرجنتين الأخيرة بدون نقاط.
وفي محاولة منهم للظهور بصورة مشرفة والتأهل للمرة الأولى بتاريخهم إلى الأدوار الإقصائية، فرض نسور قرطاج ضغطا هائلا على زملاء كريستيان إريكسن ولولا سوء الطالع لخطفت تونس الفوز في أكثر من مناسبة.
وبعد هذه النتائج، تصدرت فرنسا مجموعتها بثلاث نقاط، تأتي خلفها تونس بنقطة ومثلها للدنمارك الثالثة، بينما تحتل أستراليا المركز الأخير بصفر نقطة.
وعن مباريات المجموعة الثالثة، فقد فاجأ المنتخب السعودي نظيره الأرجنتيني، بعدما قلب عليه الطاولة بهدفين مقابل هدف يتيم، في المباراة التي جرت صباح اليوم، على ملعب لوسيل.
وكان المنتخب الأرجنتيني السباق للتسجيل عن طريق نجمه ليونيل ميسي في الدقيقة 10 من ضربة جزاء، لكن المنتخب السعودي قلب الطاولة مطلع الشوط الثاني من خلال صالح الشهري الذي وقع هدف التعادل عند الدقيقة 47، ثم نجح بعد ذلك سالم الدوسري في تسجيل الهدف الثاني عند الدقيقة 53.
ولحساب المجموعة الثالثة دائما، تعادل المنتخب البولندي مع نظيره المكسيكي بدون أهداف، في المباراة التي أقيمت على أرضية ملعب"974".
وعرف اللقاء إهدار مهاجم برشلونة روبرت ليفاندوفسكي ضربة جزاء لصالح بولندا عند الدقيقة 58، أو بالأحرى نجح الحارس المكسيكي جوليرمو أوتشوا في التصدي لها.
ويتصدر المنتخب السعودي ترتيب المجموعة الثالثة برصيد ثلاث نقاط، متقدما على المكسيك الثانية وبولندا الثالثة بنقطة واحدة لكليهما ثم الأرجنتين الأخيرة بدون نقاط.