رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
حجز نادي اتحاد الفتح الرياضي الرباطي تذكرة العبور للدور الموالي من منافسات كأس الكونفدرالية الإفريقية الحالية بعد تغلبه على منافسه لوطو بوبو البيني بخماسية نظيفة من مجموع مبارتي الذهاب والإياب (3-0) و(2-0).
وحل الفريق الرباطي ممثل الكرة الوطنية في كأس الاتحاد الإفريقي زوال اليوم ضيفا على فريق لوطو البينيني وفي رصيده ثلاثية نظيفة حققها في لقاء الذهاب الذي جمع بينهما نهاية الأسبوع الماضي في العاصمة الرباط.
واستهل رجال جمال السلامي لقاء العودة بقوة وحزم وعينهم على بطاقة العبور التي مهدوا لها ذهابا، حيث سيطر النادي الرباطي على مجريات اللقاء رغم ارتفاع درجة الحرارة، إذ تمكن المهاجم "مروان العز" من تدوين الهدف الأول لصالح اتحاد الفتح الرياضي في الدقيقة 26 من عمر الشوط الأول، وحاول الفريق المضيف تعديل النتيجة في مناسبات محتشمة إلا أن الحارس والدفاع كانا في المكان المناسب.
ومع انطلاق الشوط الثاني، رمى مدرب الفريق المضيف بكل أوراقه بحثا عن هدف التعادل، إلا أن خبرة وحنكة ممثل الكرة المغربية حالت دون ذلك، ليضيف بعدها متوسط الميدان للفتح الرباطي "أنس باش" الهدف الثاني في حدود الدقيقة 86 من زمن اللقاء، ويقتطع بذلك جمال السلامي أول بطاقة عبور في الكأس الكونفدرالية الإفريقية مع الفتح بعد غياب عنها لسنوات، ضاربا موعدا ناريا في الدور التمهيدي الموالي لملاقاة فريق اتحاد العاصمة الجزائري.
حجز نادي اتحاد الفتح الرياضي الرباطي تذكرة العبور للدور الموالي من منافسات كأس الكونفدرالية الإفريقية الحالية بعد تغلبه على منافسه لوطو بوبو البيني بخماسية نظيفة من مجموع مبارتي الذهاب والإياب (3-0) و(2-0).
وحل الفريق الرباطي ممثل الكرة الوطنية في كأس الاتحاد الإفريقي زوال اليوم ضيفا على فريق لوطو البينيني وفي رصيده ثلاثية نظيفة حققها في لقاء الذهاب الذي جمع بينهما نهاية الأسبوع الماضي في العاصمة الرباط.
واستهل رجال جمال السلامي لقاء العودة بقوة وحزم وعينهم على بطاقة العبور التي مهدوا لها ذهابا، حيث سيطر النادي الرباطي على مجريات اللقاء رغم ارتفاع درجة الحرارة، إذ تمكن المهاجم "مروان العز" من تدوين الهدف الأول لصالح اتحاد الفتح الرياضي في الدقيقة 26 من عمر الشوط الأول، وحاول الفريق المضيف تعديل النتيجة في مناسبات محتشمة إلا أن الحارس والدفاع كانا في المكان المناسب.
ومع انطلاق الشوط الثاني، رمى مدرب الفريق المضيف بكل أوراقه بحثا عن هدف التعادل، إلا أن خبرة وحنكة ممثل الكرة المغربية حالت دون ذلك، ليضيف بعدها متوسط الميدان للفتح الرباطي "أنس باش" الهدف الثاني في حدود الدقيقة 86 من زمن اللقاء، ويقتطع بذلك جمال السلامي أول بطاقة عبور في الكأس الكونفدرالية الإفريقية مع الفتح بعد غياب عنها لسنوات، ضاربا موعدا ناريا في الدور التمهيدي الموالي لملاقاة فريق اتحاد العاصمة الجزائري.
