العلم الإلكترونية - ه. الدرايدي
المنتخب المغربي لقصار القامة ورغم افتقاره لأبسط المكونات التي قد يتوفر عليها أي ممثل آخر للرياضة المغربية في المحافل الدولية والإفريقية، فهو عازم على حمل وتشريف القميص الوطني، والراية المغربية بالديار المصرية من خلال مشاركته الأولى ببطولة كأس إفريقيا للأمم، خصوصا بعد مشاركته المشرفة مؤخرا بالبطولة الدولية التي أقيمت بالأرجنتين، والتي احتل فيها ممثلو الكرة المغربية المركز الخامس بعد مقارعتهم كبار المنتخبات العالمية، أبرزها الأرجنتين والبرازيل واسبانيا وغيرها من المنتخبات التي تهتم بشكل أفضل بهذه الفئة.
المنتخب المغربي لقصار القامة ورغم افتقاره لأبسط المكونات التي قد يتوفر عليها أي ممثل آخر للرياضة المغربية في المحافل الدولية والإفريقية، فهو عازم على حمل وتشريف القميص الوطني، والراية المغربية بالديار المصرية من خلال مشاركته الأولى ببطولة كأس إفريقيا للأمم، خصوصا بعد مشاركته المشرفة مؤخرا بالبطولة الدولية التي أقيمت بالأرجنتين، والتي احتل فيها ممثلو الكرة المغربية المركز الخامس بعد مقارعتهم كبار المنتخبات العالمية، أبرزها الأرجنتين والبرازيل واسبانيا وغيرها من المنتخبات التي تهتم بشكل أفضل بهذه الفئة.
ويعاني أشبال المدرب "عصام الناصيري" إكراهات كثيرة لتطوير هذه الرياضة، والحفاظ على موقدها مشتعلا بين باقي المنتخبات الأخرى، حيث لم تستطع هذه الجمعية التي أسست قبل سنوات كسب اهتمام المسؤولين السياسيين والوصيين على القطاع الرياضي، أو حتى المستشهرين منهم، رغم تحقيقهم انجازات قد يصعب على غيرهم بلوغها، حتى أصبح سقف آمال هؤلاء اللاعبين محدودا من حيث مطالبهم للمسؤولين التي لم تتعد دراهم معدودات يتمنون صرفها على توفير الأكل والمبيت والتنقل من أجل استكمال تربصهم الاستعدادي بشكل يعطي القيمة ولو بعضها لمن أخذوا على عاتقهم حمل القميص الوطني في محافل دولية.