العلم الإلكترونية - الرباط
هذه المحطة الديمقراطية التي دعت إليها اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية برسم السنتين الرياضيتين 2019/2018 و 2020/2019 ووفق الضوابط الاحترازية الموصى بها خلال هذه الفترة الصحية الاستثنائية التي تجتازها بلادنا ومعها كل بلدان العالم، شهدت تأكيد رئيسها السيد فيصل العرايشي خلال كلمته الافتتاحية التي استهل بها هذا الجمع على الدور المؤثر الذي باتت تلعبه الديبلوماسية الرياضية من خلال إسهامها الكبير في خدمة العديد من القضايا الوطنية ، حيث أشاد بالمناسبة بكل الفاعلين الرياضيين الوطنيين الذين استطاعوا اقتحام العديد من الهيئات الرياضية القارية والدولية ذات الأهمية الكبرى .
هذه المحطة الديمقراطية التي دعت إليها اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية برسم السنتين الرياضيتين 2019/2018 و 2020/2019 ووفق الضوابط الاحترازية الموصى بها خلال هذه الفترة الصحية الاستثنائية التي تجتازها بلادنا ومعها كل بلدان العالم، شهدت تأكيد رئيسها السيد فيصل العرايشي خلال كلمته الافتتاحية التي استهل بها هذا الجمع على الدور المؤثر الذي باتت تلعبه الديبلوماسية الرياضية من خلال إسهامها الكبير في خدمة العديد من القضايا الوطنية ، حيث أشاد بالمناسبة بكل الفاعلين الرياضيين الوطنيين الذين استطاعوا اقتحام العديد من الهيئات الرياضية القارية والدولية ذات الأهمية الكبرى .
ومن جهته ، وخلال الكلمة التي أعطيت له ، أثنى السيد إدريس الهلالي على المجهودات الجبارة التي تبذلها اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية ، ممثلة في شخص رئيسها وكل الطاقم المرافق له ، من أجل دعم ومؤازرة الرياضة الوطنية وتبويئها المكانة المشرفة التي تستحقها ، خاصة ونحن على مشارف انطلاق أكبر لمة رياضية كونية وهي دورة الألعاب الأولمبية التي ستستضيفها العاصمة اليابانية طوكيو صيف هذه السنة .
كما أعلن السيد إدريس الهلالي أيضا خلال كلمته هاته أن المرحلة أصبحت تستدعي التفكير في إنشاء مركز أولمبي وطني بمواصفات عليا بإمكانه احتضان كل الأبطال الوطنيين المؤهلين للدورات الأولمبية المقبلة ومنحهم نفسا جديدا للتهييء والاستعداد بشكل أفضل .