العلم الإلكترونية - الرباط
باعتبار المبادرات التطوعية دعامة أساسية يرجى منها تحقيق آثار طيبة على المجتمعات سواء على المدى القريب أو البعيد، يعتزم النادي الاجتماعي للمدرسة الحسنية للأشغال العمومية تنظيم النسخة السابعة من إحدى فعالياته الرئيسية: المنتدى الاجتماعي، يوم 22 من الشهر الجاري، و الذي يتخذ كموضوع لهاته السنة: "آفاق العمل التطوعي على المدى البعيد بين إلحاح الحاجة الآنية والتهيئة لتنمية مستقبلية".
وأشار النادي الاجتماعي للمدرسة الحسنية للأشغال العمومية في بلاغ تملك "العلم" نسخة منه، إلى أن الهدف الأساسي من هذا المنتدى الاجتماعي يتمثل في فتح سبل النقاش بخصوص كيفية الارتقاء بالعمل الجمعوي التطوعي وتوسيع آفاقه ومجالاته ليشمل فئات عريضة من المجتمع المغربي التي تعاني على مستويات عدة.
وحسب البلاغ ذاته، فإن هذا الحدث الذي يضم، إضافة إلى اللجنة المنظمة، ثلة من الفاعلين في المجتمع المدني و كذا الأندية الاجتماعية الممثلة لمؤسسات ومدارس عليا، من شأنه خلق فضاء خصب ومفتوح لتبادل أكبر قدر من التجارب والأفكار والمبادرات وخطط العمل الرامية إلى تجويد العمل التطوعي وفقا للوضعية الراهنة لبلدنا وانتظاراته المستقبلية تحقيقا لتنمية شاملة منشودة، خاصة و أن موضوع هاته السنة سيعيد النظر في آثار الأعمال التطوعية على المدى البعيد و عن مدى ارتباطها بإلحاح و ضرورة التدخل لتلبية الحاجيات الآنية المستعجلة.
جدير بالذكر أن المنتدى يرحب بكل المبادرات والمشاريع على مضمار المنافسة، والتي ستحصد أحسنها جوائز تشجيعية عرفانا بقيمة العطاء وتثمينا لكل تطوع يخدم ساكنة مغربنا الحبيب بكل فئاته.
باعتبار المبادرات التطوعية دعامة أساسية يرجى منها تحقيق آثار طيبة على المجتمعات سواء على المدى القريب أو البعيد، يعتزم النادي الاجتماعي للمدرسة الحسنية للأشغال العمومية تنظيم النسخة السابعة من إحدى فعالياته الرئيسية: المنتدى الاجتماعي، يوم 22 من الشهر الجاري، و الذي يتخذ كموضوع لهاته السنة: "آفاق العمل التطوعي على المدى البعيد بين إلحاح الحاجة الآنية والتهيئة لتنمية مستقبلية".
وأشار النادي الاجتماعي للمدرسة الحسنية للأشغال العمومية في بلاغ تملك "العلم" نسخة منه، إلى أن الهدف الأساسي من هذا المنتدى الاجتماعي يتمثل في فتح سبل النقاش بخصوص كيفية الارتقاء بالعمل الجمعوي التطوعي وتوسيع آفاقه ومجالاته ليشمل فئات عريضة من المجتمع المغربي التي تعاني على مستويات عدة.
وحسب البلاغ ذاته، فإن هذا الحدث الذي يضم، إضافة إلى اللجنة المنظمة، ثلة من الفاعلين في المجتمع المدني و كذا الأندية الاجتماعية الممثلة لمؤسسات ومدارس عليا، من شأنه خلق فضاء خصب ومفتوح لتبادل أكبر قدر من التجارب والأفكار والمبادرات وخطط العمل الرامية إلى تجويد العمل التطوعي وفقا للوضعية الراهنة لبلدنا وانتظاراته المستقبلية تحقيقا لتنمية شاملة منشودة، خاصة و أن موضوع هاته السنة سيعيد النظر في آثار الأعمال التطوعية على المدى البعيد و عن مدى ارتباطها بإلحاح و ضرورة التدخل لتلبية الحاجيات الآنية المستعجلة.
جدير بالذكر أن المنتدى يرحب بكل المبادرات والمشاريع على مضمار المنافسة، والتي ستحصد أحسنها جوائز تشجيعية عرفانا بقيمة العطاء وتثمينا لكل تطوع يخدم ساكنة مغربنا الحبيب بكل فئاته.