العلم الإلكترونية - الرباط
تحت شعار جميل ومعبر " العالم ينتمي لمن يقرأ مبكرا" نظمت مدينة مونتروي ضواحي باريس ، معرضها الخاص بكتاب الشباب والطفل ، في دورته 38 ، وهو المعرض الذي حاز شهرة عالمية وبات وجهة مفضلة للكتاب وعشاق أدب الطفل والشباب أو اليافعين، وشارك المغرب في هذه الدورة من خلال منشورات دار مرسم ودار نشر أخرى، وذلك بدعم من وزارة الثقافة، و تشارك دار "مرسم" التي تصدر منشوراتها باللغتين الفرنسية والعربية وأحيانا بالإنجليزية ، هي من تصدر كل سنة باقة من الإصدارات الأدبية في الرواية و الشعر و المسرح ، إضافة إلى الدراسات والبحوث ، والكتب الجميلة ، وأدب الطفل... و إصدارات أخرى.، وأكد مديرها محمد رشيد الشرايبي، أن لمنشورات مرسم أربعة كاتالوجات تتمحور حول الأدب العام، بالعربية والفرنسية، ولها فيه 500 إصدارا، وأدب الطفل، بالعربية والفرنسية وأحيانا بالإنجليزية وأنتجت 75 إصدارا، والكتب الجميلة بالعربية والفرنسية وأحيانا الإنجليزية والإسبانية، ونشرت فيها 60 إصدارا، وهناك كذلك الإصدارات الفنية (sérigraphies, lithographies, gravures et .folios d’art)
ومنذ 2005 ، يقول الشرايبي ضمن تصريح للصحافة، بدأت طباعات مرسم تجربة جديدة باستخدام نصوص مكتوبة باللهجة المغربية، مترجمة إلى الفرنسية وأحيانا إلى العربية الفصحى، مستوحاة من الأدب الشفوي المغربي الشعبي. ومن أبرز الأعمال : قصص فاطمة المرنيسي وأحمد الطيب العلج.
وتضم مجموعة أدب الأطفال التي تشرف عليها زينب عبد الرازق الشرايبي ، أكثر من سبعين كتابًا للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و 14 عامًا وما فوق ؛ معظمهم باللغتين العربية والفرنسية.
وأنشأت منشورات مرسم سنة 2016 سلسلة جديدة : القراءة للجميع، Lecture pour tousوتحتوي كل سلسلة على أربع قصص بالعربية والفرنسية، معروضة بثمن في متناول القارئ الصغير ، حيث تقوم الدار ببيع السلسلة كاملة أو كل قصة على حدة. وقد تم إنجاز لحد الآن خمس مجموعات بدعم من وزارة الثقافة والاتصال والرياضة...
وتستمر فعاليات معرض مونتروي للكتاب الشبابي والأطفال، الذي افتتح الخميس 30 نونبر 2022الى غاية الاثنين 5 دجنبرالجاري، ومن المتوقع أن تعرف أروقته زيارة ما يتراوح بين 150 الى 180 ألف زائر ، هو من بات قبلة لأشهر الكتاب وعشاق قراءة هذا النوع من الأدب.
تحت شعار جميل ومعبر " العالم ينتمي لمن يقرأ مبكرا" نظمت مدينة مونتروي ضواحي باريس ، معرضها الخاص بكتاب الشباب والطفل ، في دورته 38 ، وهو المعرض الذي حاز شهرة عالمية وبات وجهة مفضلة للكتاب وعشاق أدب الطفل والشباب أو اليافعين، وشارك المغرب في هذه الدورة من خلال منشورات دار مرسم ودار نشر أخرى، وذلك بدعم من وزارة الثقافة، و تشارك دار "مرسم" التي تصدر منشوراتها باللغتين الفرنسية والعربية وأحيانا بالإنجليزية ، هي من تصدر كل سنة باقة من الإصدارات الأدبية في الرواية و الشعر و المسرح ، إضافة إلى الدراسات والبحوث ، والكتب الجميلة ، وأدب الطفل... و إصدارات أخرى.، وأكد مديرها محمد رشيد الشرايبي، أن لمنشورات مرسم أربعة كاتالوجات تتمحور حول الأدب العام، بالعربية والفرنسية، ولها فيه 500 إصدارا، وأدب الطفل، بالعربية والفرنسية وأحيانا بالإنجليزية وأنتجت 75 إصدارا، والكتب الجميلة بالعربية والفرنسية وأحيانا الإنجليزية والإسبانية، ونشرت فيها 60 إصدارا، وهناك كذلك الإصدارات الفنية (sérigraphies, lithographies, gravures et .folios d’art)
ومنذ 2005 ، يقول الشرايبي ضمن تصريح للصحافة، بدأت طباعات مرسم تجربة جديدة باستخدام نصوص مكتوبة باللهجة المغربية، مترجمة إلى الفرنسية وأحيانا إلى العربية الفصحى، مستوحاة من الأدب الشفوي المغربي الشعبي. ومن أبرز الأعمال : قصص فاطمة المرنيسي وأحمد الطيب العلج.
وتضم مجموعة أدب الأطفال التي تشرف عليها زينب عبد الرازق الشرايبي ، أكثر من سبعين كتابًا للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و 14 عامًا وما فوق ؛ معظمهم باللغتين العربية والفرنسية.
وأنشأت منشورات مرسم سنة 2016 سلسلة جديدة : القراءة للجميع، Lecture pour tousوتحتوي كل سلسلة على أربع قصص بالعربية والفرنسية، معروضة بثمن في متناول القارئ الصغير ، حيث تقوم الدار ببيع السلسلة كاملة أو كل قصة على حدة. وقد تم إنجاز لحد الآن خمس مجموعات بدعم من وزارة الثقافة والاتصال والرياضة...
وتستمر فعاليات معرض مونتروي للكتاب الشبابي والأطفال، الذي افتتح الخميس 30 نونبر 2022الى غاية الاثنين 5 دجنبرالجاري، ومن المتوقع أن تعرف أروقته زيارة ما يتراوح بين 150 الى 180 ألف زائر ، هو من بات قبلة لأشهر الكتاب وعشاق قراءة هذا النوع من الأدب.