*العلم الإلكترونية*
احتضنت العاصمة الإثيوبية أديسا بابا، لقاءً طبياً شارك فيه صحافيون وإعلاميون متخصصون من مختلف دول القارة، حيث نظم هذا اللقاء من طرف المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC Africa).
احتضنت العاصمة الإثيوبية أديسا بابا، لقاءً طبياً شارك فيه صحافيون وإعلاميون متخصصون من مختلف دول القارة، حيث نظم هذا اللقاء من طرف المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC Africa).
وتركزت اشغال اللقاء حول تعزيز البحث العلمي وتبادل الخبرات في مجال مكافحة الأمراض .....والتغلب على التحديات المتعلقة بإدارة الأزمات الصحية ومكافحة التضليل.
ومثلت الجانب المغربي في هذا اللقاء الإعلامي الطبي مجموعة لوماتان في شخص الصحافية نبيلة بكاس.
وتأتي المشاركة النشطة للمغرب في هذا الحدث تنفيذا لالتزاماته تجاه دول القارة بتقديم الدعم والانخراط بإيجابية في المبادرات الجماعية والفعالة المتعلقة بإدارة الأزمات الصحية، وتحسين التواصل في مجال الصحة العمومية، ومكافحة الإشاعات والأخبار الكاذبة.
من جهتها، دعت نبيلة بكاس، المشاركة الوحيدة عن الجانب المغربي في هذا اللقاء إلى تعزيز التعاون لضمان السيادة الصحية لإفريقيا. وشددت على الأهمية القصوى للتعاون الوثيق بين وسائل الإعلام والمؤسسات الصحية لضمان نشر معلومات دقيقة وموثوقة.
وقالت نبيلة بكاس: "إن تعزيز التعاون أمر ضروري لضمان وصول المعلومات التي تم التحقق منها إلى الشعوب ولمواجهة المعلومات المضللة بشكل فعال".
وأتاح هذا اللقاء للخبراء ووسائل الإعلام الرائدة مناقشة القضايا الحاسمة المتعلقة بدور الصحفيين في إدارة الأزمات الصحية.
وتؤكد مشاركة المغرب في هذا اللقاء على دوره المحوري في تعزيز التعاون مع الدول الإفريقية في المجال الصحي، خاصة بعد الدور الذي اطلع به خلال جائحة كورونا والدعم الذي قدمه للدول الصديقة في شكل لقاحات ومعدات الوقاية.
وقالت نبيلة بكاس: "إن تعزيز التعاون أمر ضروري لضمان وصول المعلومات التي تم التحقق منها إلى الشعوب ولمواجهة المعلومات المضللة بشكل فعال".
وأتاح هذا اللقاء للخبراء ووسائل الإعلام الرائدة مناقشة القضايا الحاسمة المتعلقة بدور الصحفيين في إدارة الأزمات الصحية.
وتؤكد مشاركة المغرب في هذا اللقاء على دوره المحوري في تعزيز التعاون مع الدول الإفريقية في المجال الصحي، خاصة بعد الدور الذي اطلع به خلال جائحة كورونا والدعم الذي قدمه للدول الصديقة في شكل لقاحات ومعدات الوقاية.