العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
قال الإعلامي الرياضي الشهير "أيمن جادة" خلال قراءته لحظوظ المنتخبات العربية المشاركة بالمونديال، إن المغرب المنتخب العربي الأوفر حظا لعبور الدور الأول، الذي لم يجتزه منذ مشاركته الثانية له عبر تاريخ مشاركاته المونديالية، والي كانت في المكسيك سنة 86 من القرن الماضي.
وأعزى جادة هذا الأمر، للترسانة القوية التي شكلها المدرب وليد الركراكي، والتي تضم أكثر من 20 لاعبا لهم من النجومية والاحتراف، لم تتوفر عند باقي المنتخبات إلا في بعض اللاعببن القلائل، لا يتعدى عددهم أصابع اليد الواحدة أو أقل، مستشهدا بوجود أقوى ظهيرين عربيين في العالم يلعبان لأقوى الأندية الأوروببة، وصمامات دفاع قوية، كما يكتمل المنتخب المغربي بنجوم وسط ميدان احترافي، ومهاجمين متمرسين، صالوا وجالوا في الدوريات والمسابقات الأوروبية بكل أنواعها، واحتكوا مع معظم اللاعبين الذين سيواجهونهم في كأس العالم القادم.
وأكد أيمن جادة، على أن مفتاح التأهل للأسود ينطلق من بوابة كرواتيا، وصيف بطل النسخة السابقة، والذي تراجع مستواه عن الأربع سنوات الماضية، وشاخت ترسانته، التي أصبحت اسما فقط، فوجب على المنتخب المغربي استغلال الفرصة منذ البداية، والانقضاض عليه بكل ثبات، وبذهنية احترافية، كأنه يخوض لقاء نهائيا، وليس افتتاح دور المجموعات.
واعتبر الإعلامي الشهير الذي خبر الملاعب واللاعبين نظريا، بحكم تجربته الإعلامية، أن الركراكي ورجاله واعون لهذا الأمر، وأن مستقبل الكرة العربية بين أقدام هذا ااجيل الجديد، لتكرار ملحمة 86، ولم لا الذهاب بعيدا في أول نسخة عربية، قد لا تتكرر في قادم السنوات، واستغلال عامل الأرض والجمهور، حيث من المتوقع أن كل الجماهير القطرية والعربية على حد سواء، ستغطي مدرجات الملعب باللون الأحمر.
وقدر جادة نسبة حظوظ المغرب لاجتياز الدور الأول بحوالي 80 في المائة، فيما قدر اجتياز المنتخب القطري والتونسي الدور الأول، وبلوغ الدور الثاني بنسبة 40 في المائة، والمنتخب السعودي بنسبة 30 في المائة.
قال الإعلامي الرياضي الشهير "أيمن جادة" خلال قراءته لحظوظ المنتخبات العربية المشاركة بالمونديال، إن المغرب المنتخب العربي الأوفر حظا لعبور الدور الأول، الذي لم يجتزه منذ مشاركته الثانية له عبر تاريخ مشاركاته المونديالية، والي كانت في المكسيك سنة 86 من القرن الماضي.
وأعزى جادة هذا الأمر، للترسانة القوية التي شكلها المدرب وليد الركراكي، والتي تضم أكثر من 20 لاعبا لهم من النجومية والاحتراف، لم تتوفر عند باقي المنتخبات إلا في بعض اللاعببن القلائل، لا يتعدى عددهم أصابع اليد الواحدة أو أقل، مستشهدا بوجود أقوى ظهيرين عربيين في العالم يلعبان لأقوى الأندية الأوروببة، وصمامات دفاع قوية، كما يكتمل المنتخب المغربي بنجوم وسط ميدان احترافي، ومهاجمين متمرسين، صالوا وجالوا في الدوريات والمسابقات الأوروبية بكل أنواعها، واحتكوا مع معظم اللاعبين الذين سيواجهونهم في كأس العالم القادم.
وأكد أيمن جادة، على أن مفتاح التأهل للأسود ينطلق من بوابة كرواتيا، وصيف بطل النسخة السابقة، والذي تراجع مستواه عن الأربع سنوات الماضية، وشاخت ترسانته، التي أصبحت اسما فقط، فوجب على المنتخب المغربي استغلال الفرصة منذ البداية، والانقضاض عليه بكل ثبات، وبذهنية احترافية، كأنه يخوض لقاء نهائيا، وليس افتتاح دور المجموعات.
واعتبر الإعلامي الشهير الذي خبر الملاعب واللاعبين نظريا، بحكم تجربته الإعلامية، أن الركراكي ورجاله واعون لهذا الأمر، وأن مستقبل الكرة العربية بين أقدام هذا ااجيل الجديد، لتكرار ملحمة 86، ولم لا الذهاب بعيدا في أول نسخة عربية، قد لا تتكرر في قادم السنوات، واستغلال عامل الأرض والجمهور، حيث من المتوقع أن كل الجماهير القطرية والعربية على حد سواء، ستغطي مدرجات الملعب باللون الأحمر.
وقدر جادة نسبة حظوظ المغرب لاجتياز الدور الأول بحوالي 80 في المائة، فيما قدر اجتياز المنتخب القطري والتونسي الدور الأول، وبلوغ الدور الثاني بنسبة 40 في المائة، والمنتخب السعودي بنسبة 30 في المائة.