العلم - عبد العزيز العياشي
احتفالا بالذكرى 49 للمسيرة الخضراء والذكرى 69 لعيد الاستقلال المجيد، أشرف عامل إقليم تاوريرت، رفقة مسؤولين جماعيين وترابيين ورؤساء مصالح، يوم الأحد 08 دجنبر 2024، على إعطاء انطلاق منافسات المحطة الثانية للعدو الريفي الفدرالي " فتيان 05 كلم – فتيات / 05 كلم - الشبان / 08 كم وكبار 10 كم كبيرات / 10 كم "بالمطاف الكائن قرب ساحة الاستراحة بالجماعة الترابية اهل واد زا بإقليم تاوريرت، المنظمة من طرف الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، وبتنسيق مع عصبة الشرق لألعاب القوى، وذلك بمشاركة أزيد من 1600 عداء وعداءة ينتمون لـ 100 نادي وجمعية رياضية.
وقد عرفت المحطة الثانية للعدو الريفي الفدرالي التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى،وبتنسيق مع عصبة الشرق لألعاب القوى بالجماعة الترابية اهل وادي زا على بعد حوالي 6 كيلومترات تحطيم ارقاما قياسية جديدة وبروز طاقات واعدة في هذا المجال الرياضي، كما افرزت مجموعة من المعطيات الايجابية في مقدمتها الحضور الجماهيري الذي شجع وساند الابطال والطاقات الواعدة والتألق المتميز لأبطال في عمر الزهور...
وقد عرف السباق محمد الراوي من أولمبيك ابن جرير، وكذلك فوز العداءة حسناء صديق من أولمبيك زناتة لألعاب القوى، وفوز العداءة شيماء زهيري من سريع واد زم متبوعة بعتيقة بوكريم من تامدة ازيلال وسعيدة حبيب من نادي (aceka) وفوز العداء حسام بوزيد من الجيش الملكي متبوعا بمحسين اوطلحة من اطلس والماس وبدر العجلاوي من نادي (aara) وفوز العداءة كوثر لحرش من الجيش الملكي وفاطمة اعفير من وداد تيفلت وعائشة لباع من الجيش الملكي.
وتميزت التظاهرة الرياضية بتوزيع جوائز رمزية على الفائزين بالمراتب الثلاث الأولى عن كل فئة، وذلك من طرف السيد عامل الإقليم، وعدد من الشخصيات الرياضية وأبطال ألعاب القوى، فضلا عن منتخبين وممثلين عن السلطات المحلية والأمنية والجامعة الوطنية لألعاب القوى وشخصيات أخرى.
هذا وقد تركت التظاهرة الرياضية ارتياحا كبيرا لدى المشاركين والمتتبعين.
احتفالا بالذكرى 49 للمسيرة الخضراء والذكرى 69 لعيد الاستقلال المجيد، أشرف عامل إقليم تاوريرت، رفقة مسؤولين جماعيين وترابيين ورؤساء مصالح، يوم الأحد 08 دجنبر 2024، على إعطاء انطلاق منافسات المحطة الثانية للعدو الريفي الفدرالي " فتيان 05 كلم – فتيات / 05 كلم - الشبان / 08 كم وكبار 10 كم كبيرات / 10 كم "بالمطاف الكائن قرب ساحة الاستراحة بالجماعة الترابية اهل واد زا بإقليم تاوريرت، المنظمة من طرف الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، وبتنسيق مع عصبة الشرق لألعاب القوى، وذلك بمشاركة أزيد من 1600 عداء وعداءة ينتمون لـ 100 نادي وجمعية رياضية.
وقد عرفت المحطة الثانية للعدو الريفي الفدرالي التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى،وبتنسيق مع عصبة الشرق لألعاب القوى بالجماعة الترابية اهل وادي زا على بعد حوالي 6 كيلومترات تحطيم ارقاما قياسية جديدة وبروز طاقات واعدة في هذا المجال الرياضي، كما افرزت مجموعة من المعطيات الايجابية في مقدمتها الحضور الجماهيري الذي شجع وساند الابطال والطاقات الواعدة والتألق المتميز لأبطال في عمر الزهور...
وقد عرف السباق محمد الراوي من أولمبيك ابن جرير، وكذلك فوز العداءة حسناء صديق من أولمبيك زناتة لألعاب القوى، وفوز العداءة شيماء زهيري من سريع واد زم متبوعة بعتيقة بوكريم من تامدة ازيلال وسعيدة حبيب من نادي (aceka) وفوز العداء حسام بوزيد من الجيش الملكي متبوعا بمحسين اوطلحة من اطلس والماس وبدر العجلاوي من نادي (aara) وفوز العداءة كوثر لحرش من الجيش الملكي وفاطمة اعفير من وداد تيفلت وعائشة لباع من الجيش الملكي.
وتميزت التظاهرة الرياضية بتوزيع جوائز رمزية على الفائزين بالمراتب الثلاث الأولى عن كل فئة، وذلك من طرف السيد عامل الإقليم، وعدد من الشخصيات الرياضية وأبطال ألعاب القوى، فضلا عن منتخبين وممثلين عن السلطات المحلية والأمنية والجامعة الوطنية لألعاب القوى وشخصيات أخرى.
هذا وقد تركت التظاهرة الرياضية ارتياحا كبيرا لدى المشاركين والمتتبعين.
وعليه؛ فإننا نأمل من الجهات المعنية والمسؤولة مزيدا من الاهتمام بشباب مدن تاوريرت ودبدو والعيون سيدي ملوك وبالجماعات الترابية القروية (11) كما ندعوهم الى احداث حلبة في المستوى المطلوب تخصص لاحتضان بعض المناسبات الرياضية والمهرجانات والحفلات الوطنية وحتى تدفع الحلبة بأبناء المدينة والقرى المجاورة لإظهار مواهبهم وطاقاتهم المتنوعة وإبداعاتهم المتعددة وحتى تشجع ايضا المهتمين على ممارسة جميع الانشطة التي من شانها الرفع بمستوى تاوررت / عاصمة الإقليم،
كما نتساءل (بالمناسبة) عن دور الجماعات الترابية في دعم الجمعيات والفرق الرياضية بتاوريرت ودبدو والعيون سيدي ملوك ؟؟ وهل بإمكان الفرق الرياضية والنوادي مسايرة بطولاتهم وأنشطتهم بدون دعم اغنياء المناسبات ؟؟
وهل تتحرك الدوائر المسؤولة بإقليم تاوريرت لإعادة الحياة للفرق التي انسحبت في كرة القدم وكرة اليد والدراجات وماذا عن فريقنا النسوي؟؟ وهل من امل للفرق والنوادي التي انسحبت بسبب قلة الامكانيات وتقاعس المسؤولين في وقوف من جديد على ارجلهم؟؟ ومن ضيع عناصرها الجيدة ؟ كلها اسئلة لن يجيب عنها سوى الزمن.
وتجدر الاشارة ان اندية عصبة الشرق لألعاب القوى قد صادقت خلال اجتماعها الذي تم عقده بتاوريرت على التقررين الادبي والمالي بالإجماع .
كما نتساءل (بالمناسبة) عن دور الجماعات الترابية في دعم الجمعيات والفرق الرياضية بتاوريرت ودبدو والعيون سيدي ملوك ؟؟ وهل بإمكان الفرق الرياضية والنوادي مسايرة بطولاتهم وأنشطتهم بدون دعم اغنياء المناسبات ؟؟
وهل تتحرك الدوائر المسؤولة بإقليم تاوريرت لإعادة الحياة للفرق التي انسحبت في كرة القدم وكرة اليد والدراجات وماذا عن فريقنا النسوي؟؟ وهل من امل للفرق والنوادي التي انسحبت بسبب قلة الامكانيات وتقاعس المسؤولين في وقوف من جديد على ارجلهم؟؟ ومن ضيع عناصرها الجيدة ؟ كلها اسئلة لن يجيب عنها سوى الزمن.
وتجدر الاشارة ان اندية عصبة الشرق لألعاب القوى قد صادقت خلال اجتماعها الذي تم عقده بتاوريرت على التقررين الادبي والمالي بالإجماع .