رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
أكدت منابر "الكابرانات" الإعلامية، خبر فوز المغرب بشرف تنظيم كأس أمم إفريقيا 2025، ممهدة بذلك لقرائها الخبر "الصفعة" بادعاءات مغرضة جديدة في حق البلد الذي اختير عن جدارة واستحقاق من طرف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم لتنظيم العرس القاري، على أنها "مؤامرة".
وكعادة شطحاتها الهزلية، قامت هذه الأبواق بنشر ادعاءات كاذبة في حق رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع، وكذلك في حق الاتحاد الإفريقي لكرة القدم بوسم مقالاتها بشتى العبارات المغرضة، التي تظهر بالملموس عدم اقرارهم بالحقيقة الجلية للعالم، أن المغرب يسبق جارته الشرقية بسنوات ضوئية في البنيات التحتية، والديمقراطية والسلم والأمان، وحسن تنظيمه للمحافل الدولية الكبرى، التي تحدثت بها ألسن كبار ربابنة المنظمات الرياضية الدولية، والأندية العالمية وعلى رأسهم كل من إنفانتينو رئيس الفيفا، وأنشيليتو، مدرب ريال مدريد، خير دليل على ذلك، حيث أشادا أمس السبت بقوة المغرب ونجاحه الباهر لتنظيمه الموندياليتو الأخير، والبنيات التحتية الرائعة والمقومات اللوجيستيكية التي يوفرها كبلد منظم، تضاهي نظيراتها الأوروبية، على عكس تنظيم الشان الأخير الذي انطلق بوصمات عار، جر على منظميه سيلا من الانتقادات عبر وسائل الإعلام الدولية التي أبرزت اختلالات كثيرة رافقت نسخة كأس إفريقيا للاعبين المحليين، لتنضاف على مساوئ تنظيم ألعاب البحر الأبيض المتوسط.
وصدقت هذه المنابر في جزء وحيد من تناولها الخبر وهي "أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم سيوجه صفعة قوية لـ"الجارة الشرقة"، بإعلانه
رسميا المغرب البلد المنظم لكأس الأمم الأفريقية 2025، ليس كما زعم المنبر الجزائري المذكور بسبب مبدأ الأسبقية (...) ، وإنما بسبب مبدأ الأفضلية المطلقة للمغرب في التنظيم والتجهيزات والبنيات التحتية، والأمن والسلم الذي تنعم به المملكة.
أكدت منابر "الكابرانات" الإعلامية، خبر فوز المغرب بشرف تنظيم كأس أمم إفريقيا 2025، ممهدة بذلك لقرائها الخبر "الصفعة" بادعاءات مغرضة جديدة في حق البلد الذي اختير عن جدارة واستحقاق من طرف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم لتنظيم العرس القاري، على أنها "مؤامرة".
وكعادة شطحاتها الهزلية، قامت هذه الأبواق بنشر ادعاءات كاذبة في حق رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع، وكذلك في حق الاتحاد الإفريقي لكرة القدم بوسم مقالاتها بشتى العبارات المغرضة، التي تظهر بالملموس عدم اقرارهم بالحقيقة الجلية للعالم، أن المغرب يسبق جارته الشرقية بسنوات ضوئية في البنيات التحتية، والديمقراطية والسلم والأمان، وحسن تنظيمه للمحافل الدولية الكبرى، التي تحدثت بها ألسن كبار ربابنة المنظمات الرياضية الدولية، والأندية العالمية وعلى رأسهم كل من إنفانتينو رئيس الفيفا، وأنشيليتو، مدرب ريال مدريد، خير دليل على ذلك، حيث أشادا أمس السبت بقوة المغرب ونجاحه الباهر لتنظيمه الموندياليتو الأخير، والبنيات التحتية الرائعة والمقومات اللوجيستيكية التي يوفرها كبلد منظم، تضاهي نظيراتها الأوروبية، على عكس تنظيم الشان الأخير الذي انطلق بوصمات عار، جر على منظميه سيلا من الانتقادات عبر وسائل الإعلام الدولية التي أبرزت اختلالات كثيرة رافقت نسخة كأس إفريقيا للاعبين المحليين، لتنضاف على مساوئ تنظيم ألعاب البحر الأبيض المتوسط.
وصدقت هذه المنابر في جزء وحيد من تناولها الخبر وهي "أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم سيوجه صفعة قوية لـ"الجارة الشرقة"، بإعلانه
رسميا المغرب البلد المنظم لكأس الأمم الأفريقية 2025، ليس كما زعم المنبر الجزائري المذكور بسبب مبدأ الأسبقية (...) ، وإنما بسبب مبدأ الأفضلية المطلقة للمغرب في التنظيم والتجهيزات والبنيات التحتية، والأمن والسلم الذي تنعم به المملكة.
