العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
أخضع الاتحاد الدولي لكرة القدم، فيفا، متوسط ميدان المنتخب المغربي "عز الدين أوناحي" تحت اختبار الكشف عن المنشطات، بعدما لفت انتباه مدرب لاروخا الإسباني "لويس انريكي"، الذي عبر عن إعجابه أمام وسائل الإعلام بقوة اللاعب عز الدين أوناحي، وقتاليته على رقعة الميدان طوال الشوطين الرسميين، والإضافيين.
وحسب بعض المصادر، فإن تصريح لويس انريكي، لم يكن بريئا، إذ تقدم بشكاية شفوية للفيقا، عن شكوكه باللاب تعاطيه للمنشطات، ما دفع الاتحاد الدولي لإخضاعه تحت الاختبار كإجراء روتيني.
وسبق للاتحاد الدولي لكرة القدم، أن أخضع لاعبين من المنتخب المغربي تحت الاختبار الخاص بالكشف عن المنشطات، عقب فوز االأسود المغربية على الشياطين الحمر، ويتعلق الأمر بكل من سفيان لمرابط، والصابري، اللذين قدما مباراة عالية المستوى، دفعت بالمنتخب المغلوب التشكيك في أمرهما، فجاءت نتيجة التحاليل المخبرية سلبية.
ويتعرض المنتخب المغربي منذ انطلاقه القوي بنهائيات كأس العالم قطر 2022، لهذه الضغوطات من طرف المنتخبات التي تعتبر نفسها (قوية)، بحيث أن المغرب لايمكنه أن يوقع على أداء ينافس الكرة الأوروبية واللاتينية، بحكم أنه منتخب عربي وإفريقي، تعودوا على مثل هذه المنتخبات أن تلعب دور "الكومبارص" بالمونديال، متناسيين أن نجومه من بين ألمع نجوم الدوريات الأوروبية. ولم يمارس هذا الضغط على منتخبات فاجأت العالم في كؤوس سابقة، مثل أيسلندا وكوستاريكا وأوكرانيا وغيرها، لأنها منتخبات غير عربية.
وقد تعرض في وقت سابق المنتخب السعودي في أولى مباراته أمام الأرجنتين إلى نفس الأمر، بعدما وقع على انتصار تاريخي على كتيبة رفاق ميسي، منتزعا ثلاث نقاط بعد تحقيقه الريمونتادا بهدفين لهدف، إذ وضع الفيفا اللاعب سالم مسجل الهدف، ولاعب آخر تحت الاختبار ذاته، بإيعاز من المنتخب الأرجنتيني، وجاءت نتيجة التحاليل سلبية
أخضع الاتحاد الدولي لكرة القدم، فيفا، متوسط ميدان المنتخب المغربي "عز الدين أوناحي" تحت اختبار الكشف عن المنشطات، بعدما لفت انتباه مدرب لاروخا الإسباني "لويس انريكي"، الذي عبر عن إعجابه أمام وسائل الإعلام بقوة اللاعب عز الدين أوناحي، وقتاليته على رقعة الميدان طوال الشوطين الرسميين، والإضافيين.
وحسب بعض المصادر، فإن تصريح لويس انريكي، لم يكن بريئا، إذ تقدم بشكاية شفوية للفيقا، عن شكوكه باللاب تعاطيه للمنشطات، ما دفع الاتحاد الدولي لإخضاعه تحت الاختبار كإجراء روتيني.
وسبق للاتحاد الدولي لكرة القدم، أن أخضع لاعبين من المنتخب المغربي تحت الاختبار الخاص بالكشف عن المنشطات، عقب فوز االأسود المغربية على الشياطين الحمر، ويتعلق الأمر بكل من سفيان لمرابط، والصابري، اللذين قدما مباراة عالية المستوى، دفعت بالمنتخب المغلوب التشكيك في أمرهما، فجاءت نتيجة التحاليل المخبرية سلبية.
ويتعرض المنتخب المغربي منذ انطلاقه القوي بنهائيات كأس العالم قطر 2022، لهذه الضغوطات من طرف المنتخبات التي تعتبر نفسها (قوية)، بحيث أن المغرب لايمكنه أن يوقع على أداء ينافس الكرة الأوروبية واللاتينية، بحكم أنه منتخب عربي وإفريقي، تعودوا على مثل هذه المنتخبات أن تلعب دور "الكومبارص" بالمونديال، متناسيين أن نجومه من بين ألمع نجوم الدوريات الأوروبية. ولم يمارس هذا الضغط على منتخبات فاجأت العالم في كؤوس سابقة، مثل أيسلندا وكوستاريكا وأوكرانيا وغيرها، لأنها منتخبات غير عربية.
وقد تعرض في وقت سابق المنتخب السعودي في أولى مباراته أمام الأرجنتين إلى نفس الأمر، بعدما وقع على انتصار تاريخي على كتيبة رفاق ميسي، منتزعا ثلاث نقاط بعد تحقيقه الريمونتادا بهدفين لهدف، إذ وضع الفيفا اللاعب سالم مسجل الهدف، ولاعب آخر تحت الاختبار ذاته، بإيعاز من المنتخب الأرجنتيني، وجاءت نتيجة التحاليل سلبية