عبد اللطيف معزوز رئيس مجلس جهة الدار البيضاء-سطات
العلم الإلكترونية - الدار البيضاء
أكد الأخ عبد اللطيف معزوز، الذي يترأس مجلس جهة الدار البيضاء سطات باسم حزب الاستقلال، في كلمة له، على أنه فخور بحضور هذا المهرجان الشعبي وعرس الشباب الحزبي لمنظمة الشبيبة الاستقلالية الذي يتزامن مع شهر رمضان الأبرك، موضحا أن ذلك يحمل في طياته العديد من الدلالات، لأنه نابع من الشعور الذي يخالجه من خلال حضور هذا المؤتمر الجهوي المتميز، الذي يعقد بمنطقة عين الشق المعروفة بنضالها وجهادها وعملها الجدي، قبل أن يشدد على أن تدخله سيقتصر على نقطتين، الأولى تهم النجاح الذي عرفه الحزب في الاستحقاقات الأخيرة.
وأبرز أن الجميع، يعلم أن هذا الاستحقاق الذي تميز بإجراء ثلاثة انتخابات في يوم واحد (الانتخابات الجماعية والجهوية والبرلمانية) مكن حزب الاستقلال من تحقيق نتائج كبيرة لم يسبق لها مثيل، قائلا في هذا الصدد:" أنا لن أقارن النتائج الأخيرة بنتائج 2015، وإنما أقارنها بنتائج 2009، وأقول أيضا، إنها أفضل من هذه النتائج، وبالتالي لا بد من الاعتزاز بهذه النتائج التي كانت بفضل مجهودات الجميع من مناضلات ومناضلين والقيادة الحزبية، وأيضا بفضل الابتكار السياسي الذي جاء به الحزب في كل معطياته ومقترحاته، مما مكن من تحقيق تلك النتائج".
وأضاف أمام قيادة الشبيبة الاستقلالية ومناضلات ومناضليها، أن هذه الاستحقاقات أفرزت حكومة سابقة من نوعها في تاريخ المغرب المعاصر، لكونها تشكلت فقط من ثلاثة أحزاب لها أغلبية مريحة، ولها امتداد على الصعيد الجهوي، حيث أن الجهات الـ 12 تسيرها بالتساوي الأحزاب الثلاثة التي احتلت المراتب الأولى في نتائج الانتخابات الأخيرة، أي أن كل حزب يترأس أربع جهات، مشيرا إلى أنه يعتز ويفتخر برئاسة أكبر جهات المملكة وهي جهة الدار البيضاء سطات.
أما بخصوص النقطة الثانية، فقد شدد الأخ معزوز، على أن الانتصارات الدبلوماسية التي حققها المغرب بفضل السياسة الرشيدة والحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، فتحت آفاقا كبيرة لإنهاء ملف وحدتنا الترابية، مبرزا أنه لن يقف عند تحليل معطيات هذه الانتصارات الدبلوماسية، بقدر ما يريد التوقف عند الفرص العديدة التي فتحت أمام بلادنا، وهي أيضا فرص متاحة للشابات والشباب من أجل بناء المستقبل، رغم الأزمة العالمية الحالية التي تتسم بظروف صعبة.
وأوضح أن المغرب رغم كل ذلك، ظل قبلة للاستثمار من الداخل والخارج، وهناك فرص كبيرة ستدرج على أرض الواقع، وكذا فرص متنوعة ستفتح في وجه الشباب من أجل تمكينه من فرص الشغل عبر دعمه لإنشاء المقاولات، لكوننا نتواجد في بلد واعد بالفرص، ومختلف عن كل ما يدوره من حوله، وذلك بفضل استقلاله وتقدمه وازدهاره في شتى المجالات، وريادته تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، مؤكدا على أن الشباب المغربي دائما ما فتئ يبرهن على كفاءته أينما حل وارتحل، سواء كعامل أو طالب أو مقاول وغير ذلك، وأنه قادر على العطاء وتفجير طاقته كلما تم تشجيعه ودعمه، داعيا في السياق ذاته، شباب منظمة الشبيبة الاستقلالية التي تتوفر على الكفاءات إلى الإيمان في قدراتها وطاقاتها، على اعتبار أن المغرب ماض في توفير مستقبل واعد للجميع، وهو ما يتطلب من هؤلاء الشباب رفع المشعل، متمنيا للجميع النجاح في المستقبل.
أكد الأخ عبد اللطيف معزوز، الذي يترأس مجلس جهة الدار البيضاء سطات باسم حزب الاستقلال، في كلمة له، على أنه فخور بحضور هذا المهرجان الشعبي وعرس الشباب الحزبي لمنظمة الشبيبة الاستقلالية الذي يتزامن مع شهر رمضان الأبرك، موضحا أن ذلك يحمل في طياته العديد من الدلالات، لأنه نابع من الشعور الذي يخالجه من خلال حضور هذا المؤتمر الجهوي المتميز، الذي يعقد بمنطقة عين الشق المعروفة بنضالها وجهادها وعملها الجدي، قبل أن يشدد على أن تدخله سيقتصر على نقطتين، الأولى تهم النجاح الذي عرفه الحزب في الاستحقاقات الأخيرة.
وأبرز أن الجميع، يعلم أن هذا الاستحقاق الذي تميز بإجراء ثلاثة انتخابات في يوم واحد (الانتخابات الجماعية والجهوية والبرلمانية) مكن حزب الاستقلال من تحقيق نتائج كبيرة لم يسبق لها مثيل، قائلا في هذا الصدد:" أنا لن أقارن النتائج الأخيرة بنتائج 2015، وإنما أقارنها بنتائج 2009، وأقول أيضا، إنها أفضل من هذه النتائج، وبالتالي لا بد من الاعتزاز بهذه النتائج التي كانت بفضل مجهودات الجميع من مناضلات ومناضلين والقيادة الحزبية، وأيضا بفضل الابتكار السياسي الذي جاء به الحزب في كل معطياته ومقترحاته، مما مكن من تحقيق تلك النتائج".
وأضاف أمام قيادة الشبيبة الاستقلالية ومناضلات ومناضليها، أن هذه الاستحقاقات أفرزت حكومة سابقة من نوعها في تاريخ المغرب المعاصر، لكونها تشكلت فقط من ثلاثة أحزاب لها أغلبية مريحة، ولها امتداد على الصعيد الجهوي، حيث أن الجهات الـ 12 تسيرها بالتساوي الأحزاب الثلاثة التي احتلت المراتب الأولى في نتائج الانتخابات الأخيرة، أي أن كل حزب يترأس أربع جهات، مشيرا إلى أنه يعتز ويفتخر برئاسة أكبر جهات المملكة وهي جهة الدار البيضاء سطات.
أما بخصوص النقطة الثانية، فقد شدد الأخ معزوز، على أن الانتصارات الدبلوماسية التي حققها المغرب بفضل السياسة الرشيدة والحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، فتحت آفاقا كبيرة لإنهاء ملف وحدتنا الترابية، مبرزا أنه لن يقف عند تحليل معطيات هذه الانتصارات الدبلوماسية، بقدر ما يريد التوقف عند الفرص العديدة التي فتحت أمام بلادنا، وهي أيضا فرص متاحة للشابات والشباب من أجل بناء المستقبل، رغم الأزمة العالمية الحالية التي تتسم بظروف صعبة.
وأوضح أن المغرب رغم كل ذلك، ظل قبلة للاستثمار من الداخل والخارج، وهناك فرص كبيرة ستدرج على أرض الواقع، وكذا فرص متنوعة ستفتح في وجه الشباب من أجل تمكينه من فرص الشغل عبر دعمه لإنشاء المقاولات، لكوننا نتواجد في بلد واعد بالفرص، ومختلف عن كل ما يدوره من حوله، وذلك بفضل استقلاله وتقدمه وازدهاره في شتى المجالات، وريادته تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، مؤكدا على أن الشباب المغربي دائما ما فتئ يبرهن على كفاءته أينما حل وارتحل، سواء كعامل أو طالب أو مقاول وغير ذلك، وأنه قادر على العطاء وتفجير طاقته كلما تم تشجيعه ودعمه، داعيا في السياق ذاته، شباب منظمة الشبيبة الاستقلالية التي تتوفر على الكفاءات إلى الإيمان في قدراتها وطاقاتها، على اعتبار أن المغرب ماض في توفير مستقبل واعد للجميع، وهو ما يتطلب من هؤلاء الشباب رفع المشعل، متمنيا للجميع النجاح في المستقبل.