العلم الإلكترونية - الرباط
بترقب كبير، تنتظر الجماهير المغربية المواجهة الحاسمة التي ستجمع بعد زوال اليوم المنتخب الوطني بنظيره المصري.
اللقاء الذي سيُجرى بملعب "أحمد اهيدجو" في العاصمة الكاميرونية، ياوندي، برسم ربع نهاية كأس إفريقيا الحالية، يعتبر مفتاحا لفك عقدة الكأس الغائبة عن خزائن الأسود على مدى عقود، خصوصا وأن الطريق أصبح سالكا إلى هذه الكأس القارية بخروج أقوى المنتخبات التي طالما شكلت عقدة تاريخية وحاجزا منيعا أمام المنتخب المغربي خلال النهائيات السابقة.
فهل يتمكن رفاق حكيمي من استكمال المسار التاريخي لانتصارات الأسود على الفراعنة، وترسيخ العقدة الأزلية التي أسسها عليه؟ أم أن رفاق صلاح سيقلبون الطاولة على الأسود معتمدين على نتيجة آخر مواجهة انتهت بصعقة "كهربا"، أخرجت المنتخب المغربي من الدور نفسه قبل 5 سنوات في الغابون؟
بترقب كبير، تنتظر الجماهير المغربية المواجهة الحاسمة التي ستجمع بعد زوال اليوم المنتخب الوطني بنظيره المصري.
اللقاء الذي سيُجرى بملعب "أحمد اهيدجو" في العاصمة الكاميرونية، ياوندي، برسم ربع نهاية كأس إفريقيا الحالية، يعتبر مفتاحا لفك عقدة الكأس الغائبة عن خزائن الأسود على مدى عقود، خصوصا وأن الطريق أصبح سالكا إلى هذه الكأس القارية بخروج أقوى المنتخبات التي طالما شكلت عقدة تاريخية وحاجزا منيعا أمام المنتخب المغربي خلال النهائيات السابقة.
فهل يتمكن رفاق حكيمي من استكمال المسار التاريخي لانتصارات الأسود على الفراعنة، وترسيخ العقدة الأزلية التي أسسها عليه؟ أم أن رفاق صلاح سيقلبون الطاولة على الأسود معتمدين على نتيجة آخر مواجهة انتهت بصعقة "كهربا"، أخرجت المنتخب المغربي من الدور نفسه قبل 5 سنوات في الغابون؟