العلم الإلكترونية - الرباط
لقد دخل الملك الحسن الثاني ، طيب الله ثراه ، تاريخ المغرب من أوسع الأبواب ، فكان محرراّ للصحراء المغربية ومبدعاّ وقائداّ للمسيرة الخضراء ، وبانياّ للمغرب الجديد ، ورائداُ إصلاحياّ ، ومرسياٌ لأسس دولة الحق والقانون ، ومدافعاُ قوياّ عن استقلال الوطن وسيادته وسلامته الإقليمية ووحدته الترابية، بقدرما كان قائداّ مبرزاُ للأمن والسلام دافع عن القضايا الكبرى التي تشغل الأمة العربية والإسلامية وتستقطب اهتمام الإنسانية ، حيث كان قطباّ من أقطاب السلام العالمي ، وأحد زعماء العالم في الفترة التي عاشها ملكاُ للبلاد ، فاكتسب احترام المجتمع الدولي ، ونال التقدير من قادة الدول ، وقد تجلى ذلك في جنازته المهيبة التي حضرها عدد كبير من زعماء العالم وكبار الشخصيات من مختلف الأقطار.
لقد رحل عنا جلالة الملك الحسن الثاني بعد أن مهد السبيل لفلذة كبده جلالة الملك محمد السادس ، حفظه الله ونصره ، فأدى الأمانة وحافظ عليها إلى أن سلمها للقائد الفذ الذي واصل المسيرة الكبرى على جميع الأصعدة ، حتى رفع من مكانة المغرب وأسمع صوته للعالم .
لقد دخل الملك الحسن الثاني ، طيب الله ثراه ، تاريخ المغرب من أوسع الأبواب ، فكان محرراّ للصحراء المغربية ومبدعاّ وقائداّ للمسيرة الخضراء ، وبانياّ للمغرب الجديد ، ورائداُ إصلاحياّ ، ومرسياٌ لأسس دولة الحق والقانون ، ومدافعاُ قوياّ عن استقلال الوطن وسيادته وسلامته الإقليمية ووحدته الترابية، بقدرما كان قائداّ مبرزاُ للأمن والسلام دافع عن القضايا الكبرى التي تشغل الأمة العربية والإسلامية وتستقطب اهتمام الإنسانية ، حيث كان قطباّ من أقطاب السلام العالمي ، وأحد زعماء العالم في الفترة التي عاشها ملكاُ للبلاد ، فاكتسب احترام المجتمع الدولي ، ونال التقدير من قادة الدول ، وقد تجلى ذلك في جنازته المهيبة التي حضرها عدد كبير من زعماء العالم وكبار الشخصيات من مختلف الأقطار.
لقد رحل عنا جلالة الملك الحسن الثاني بعد أن مهد السبيل لفلذة كبده جلالة الملك محمد السادس ، حفظه الله ونصره ، فأدى الأمانة وحافظ عليها إلى أن سلمها للقائد الفذ الذي واصل المسيرة الكبرى على جميع الأصعدة ، حتى رفع من مكانة المغرب وأسمع صوته للعالم .
رحم الله الملك الحسن الثاني ، وأسكنه فسيح جناته ، ووفق خلفه جلالة الملك محمد السادس وحفظه بما حفظ به الذكر الحكيم.