العلم الإلكترونية - متابعة
تمكنت عناصر الدرك الملكي بسرية إنزكان، بعد تنسيق مع المركز القضائي للدرك الملكي بأيت ملول، من فك لغز جريمة نكراء راح ضحيتها شخص الأسبوع الماضي، بغابة المزار الواقعة بنفوذ جماعة القليعة أيت ملول.
ووفق مصادر إعلامية متطابقة، فإن الأبحاث التي باشرتها عناصر الدرك الملكي بالقليعة بتنسيق مع المركز القضائي للدرك الملكي بأيت ملول، مكنت من التعرف على هوية الجناة بعد أسبوع من التحريات.
وتعود تفاصيل الواقعة حسب المصادر ذاتها، إلى اعتراض سبيل شخص (الضحية) وهو أب لثلاثة أبناء وينحدر من حي أيت أوكمار بجماعة القليعة، وكان يشتغل قيد حياته (بلومبي)، كان رفقة شقيقته وابنها السبت الماضي، بغابة المزار بنفوذ جماعة القليعة أيت ملول، من طرف ثلاثة أشخاص في العشرينيات من العمر بينهم فتاة، كانوا في جلسة خمرية بالغابة المذكورة.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن الجناة لفت انتباههم توقف سيارة ترجل منها الضحية، قبل أن تتم مباغتته، مطالبين إياه بمدهم بولاعة، الشيء الذي تطور لتهديد بالعنف انتهى بإصابة الضحية بجروح بليغة على مستوى الرأس بقنينة، سقط على إثرها مغشيا عليه بعين المكان ومدرجا في دمائه، ليلوذوا بعدها بالفرار إلى وجهة مجهولة.
هذا، وقد تم توقيف الشابين المنحدرين من حي المزار بمدينة أيت ملول إضافة إلى الشابة التي كانت برفقتهما والمنحدرة من مدينة الدشيرة، حيث تمت إحالتهم على تدابير الحراسة النظرية من أجل إتمام البحث والوقوف على كامل خلفيات وملابسات هذه الجريمة الشنعاء.
تمكنت عناصر الدرك الملكي بسرية إنزكان، بعد تنسيق مع المركز القضائي للدرك الملكي بأيت ملول، من فك لغز جريمة نكراء راح ضحيتها شخص الأسبوع الماضي، بغابة المزار الواقعة بنفوذ جماعة القليعة أيت ملول.
ووفق مصادر إعلامية متطابقة، فإن الأبحاث التي باشرتها عناصر الدرك الملكي بالقليعة بتنسيق مع المركز القضائي للدرك الملكي بأيت ملول، مكنت من التعرف على هوية الجناة بعد أسبوع من التحريات.
وتعود تفاصيل الواقعة حسب المصادر ذاتها، إلى اعتراض سبيل شخص (الضحية) وهو أب لثلاثة أبناء وينحدر من حي أيت أوكمار بجماعة القليعة، وكان يشتغل قيد حياته (بلومبي)، كان رفقة شقيقته وابنها السبت الماضي، بغابة المزار بنفوذ جماعة القليعة أيت ملول، من طرف ثلاثة أشخاص في العشرينيات من العمر بينهم فتاة، كانوا في جلسة خمرية بالغابة المذكورة.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن الجناة لفت انتباههم توقف سيارة ترجل منها الضحية، قبل أن تتم مباغتته، مطالبين إياه بمدهم بولاعة، الشيء الذي تطور لتهديد بالعنف انتهى بإصابة الضحية بجروح بليغة على مستوى الرأس بقنينة، سقط على إثرها مغشيا عليه بعين المكان ومدرجا في دمائه، ليلوذوا بعدها بالفرار إلى وجهة مجهولة.
هذا، وقد تم توقيف الشابين المنحدرين من حي المزار بمدينة أيت ملول إضافة إلى الشابة التي كانت برفقتهما والمنحدرة من مدينة الدشيرة، حيث تمت إحالتهم على تدابير الحراسة النظرية من أجل إتمام البحث والوقوف على كامل خلفيات وملابسات هذه الجريمة الشنعاء.