رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - ه. د
كشفت تقارير طبية ليلة أمس السبت عن دخول الوضع الصحي للجوهرة السوداء أسطورة الكرة البرازيلية والعالمية، إدسون أرانتيس دو ناسيمنتو الشهير بـ"بليه" منعطفا خطيرا، يستبعد الأطباء فرضية الخروج منه.
وقالت ذات المصادر الطبية، إن العلاج الكيماوي لم يجدي نفعا مع حالة بيليه، حيث فشل برنامج هذا العلاج في محاربة داء السرطان الذي أصاب معدته، وصاحبه ذلك ألما عنيفا، اضطر الجهاز الطبي حقن الأخير بجرعات مسكنة مضاعفة لتخفيفه.
وأفصح الطاقم الطبي المشرف على حالة أحسن لاعب كرة قدم في القرن العشرين، الذي يرقد بإحدى مصحات ساو باولو البرازيلية، عن عدم تجاوب حالة الأخير مع كل العلاجات المقدمة له، مما ينذر باقتراب ساعته الأخيرة.
ويتابع الشارع البرازيلي وضع الصحي للاعب الأسطورة، بكل أسى وحسرة، خوفا من فقدان رمز الكرة البرازيلية الذي أسعد الملايين في ثلاث مناسبات، حاز فيها كأس العالم، وخط تاريخ البرازيل الملون بالأبيض والأسود بلون الذهب.
يذكر أن بيليه البالغ من العمر 83 سنة، أجرى عملبة جراحية مؤخرا، لاستئصال ورم سرطان المعدة، والتي باءت بالفشل، ما استدعى أطباءه إخضاعه لبرنامج علاج مكثف بالكيماوي، فشل كذلك بعد تدهور حالته الصحية وعدم استجالة جسمه للعلاج، لتقفل كل الأبواب أمامه في انتظار مصير محتوم.
كشفت تقارير طبية ليلة أمس السبت عن دخول الوضع الصحي للجوهرة السوداء أسطورة الكرة البرازيلية والعالمية، إدسون أرانتيس دو ناسيمنتو الشهير بـ"بليه" منعطفا خطيرا، يستبعد الأطباء فرضية الخروج منه.
وقالت ذات المصادر الطبية، إن العلاج الكيماوي لم يجدي نفعا مع حالة بيليه، حيث فشل برنامج هذا العلاج في محاربة داء السرطان الذي أصاب معدته، وصاحبه ذلك ألما عنيفا، اضطر الجهاز الطبي حقن الأخير بجرعات مسكنة مضاعفة لتخفيفه.
وأفصح الطاقم الطبي المشرف على حالة أحسن لاعب كرة قدم في القرن العشرين، الذي يرقد بإحدى مصحات ساو باولو البرازيلية، عن عدم تجاوب حالة الأخير مع كل العلاجات المقدمة له، مما ينذر باقتراب ساعته الأخيرة.
ويتابع الشارع البرازيلي وضع الصحي للاعب الأسطورة، بكل أسى وحسرة، خوفا من فقدان رمز الكرة البرازيلية الذي أسعد الملايين في ثلاث مناسبات، حاز فيها كأس العالم، وخط تاريخ البرازيل الملون بالأبيض والأسود بلون الذهب.
يذكر أن بيليه البالغ من العمر 83 سنة، أجرى عملبة جراحية مؤخرا، لاستئصال ورم سرطان المعدة، والتي باءت بالفشل، ما استدعى أطباءه إخضاعه لبرنامج علاج مكثف بالكيماوي، فشل كذلك بعد تدهور حالته الصحية وعدم استجالة جسمه للعلاج، لتقفل كل الأبواب أمامه في انتظار مصير محتوم.
