المشروع "17 تعزيز تعبئة الفاعلين والشركاء حول المدرسة المغربية"
العلم الإلكترونية - البيضاء
وعليه أطلقت المديرية الإقليمية ابن امسيك لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، الحملة التحسيسية لتعزيز التعبئة المجتمعية تحت شعار " تواصل وشراكة من أجل تعزيز التعبئة المجتمعية حول المدرسة المغربية " .
وتهدف هذه الحملة إلى تعبئة مجتمعية شاملة من أجل الرفع من منسوب الوعي بقضايا المدرسة المغربية، وإشاعة ثقافة المشاركة المواطنة والمسؤولية المشتركة في مناصرتها والدفاع عنها وكذا من أجل تعزيز الانخراط الجماعي في ورش إصلاح المنظومة التربوية والتعريف بالجهود التي تبذلها الوزارة مع شركائها للنهوض بالمدرسة المغربية وكذا بالمكتسبات التي تحققت في ظل الأوراش الإصلاحية التي دشنتها.
ولهذا الغرض سطرت المديرية مجموعة من الإجراءات والتدابير وفق موجهات المشروع 17" تعزيز تعبئة الفاعلين والشركاء حول المدرسة المغربية" من أهمها لقاءات تواصلية تحسيسية وأخرى تكوينية مع الأطراف المباشرين وباقي المتدخلين للانخراط في مشاريع المؤسسات التعليمية والانفتاح على الفاعلين الاقتصاديين والشركاء لجلب شركات تخدم المدرسة ولقاءات تكوينية فضلا عن خلق قنوات التواصل على صعيد المؤسسات التعليمية و إصدار مذكرة في الموضوع لفائدة رؤساء المؤسسات التعليمية لتمرير هذه التعبئة وتكثيف التواصل الداخلي و الانفتاح على جميع الشركاء ...لبلوغ نتائج ملموسة من خلال تقوية آليات التعبئة المجتمعية لمختلف الفاعلين والشركاء وتثمين دور جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ وتكريس مقومات الشراكة التربوية .
وإذ تؤكد المديرية الاقليمية ابن امسيك أن المدرسة المغربية هي مسؤولية الجميع، فالكل حسب موقعه ومجال اختصاصه مدعو إلى تقديم مختلف الدعم للنهوض بالمدرسة المغربية وجعلها مدرسة نموذجية ترقى إلى طموحات وانتظارات المواطنين وفق شعار "من أجل مدرسة متجددة ومنصفة ومواطنة ودامجة ".
وفي هذا الإطار يؤكد الأستاذ عيد اللطيف شوقي المدير الإقليمي لعمالة ابن مسيك،أن المديرية تود القيام بإشراك جميع الفرقاء الاجتماعيين من جمعيات آباء وأولياء أمور التلاميذ وعاليات المجتمع المدني والبحث عن شركاء من القطاع الخاص،الهد الأساسي هو تطوير وإصلاح المنظومة التربوية مع إعطاء نظرة مختصرة عن المجهودات التي تبذلها الوزارة مع شركاءها للنهوض بالمدرسة المغربية.
وعليه أطلقت المديرية الإقليمية ابن امسيك لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، الحملة التحسيسية لتعزيز التعبئة المجتمعية تحت شعار " تواصل وشراكة من أجل تعزيز التعبئة المجتمعية حول المدرسة المغربية " .
وتهدف هذه الحملة إلى تعبئة مجتمعية شاملة من أجل الرفع من منسوب الوعي بقضايا المدرسة المغربية، وإشاعة ثقافة المشاركة المواطنة والمسؤولية المشتركة في مناصرتها والدفاع عنها وكذا من أجل تعزيز الانخراط الجماعي في ورش إصلاح المنظومة التربوية والتعريف بالجهود التي تبذلها الوزارة مع شركائها للنهوض بالمدرسة المغربية وكذا بالمكتسبات التي تحققت في ظل الأوراش الإصلاحية التي دشنتها.
ولهذا الغرض سطرت المديرية مجموعة من الإجراءات والتدابير وفق موجهات المشروع 17" تعزيز تعبئة الفاعلين والشركاء حول المدرسة المغربية" من أهمها لقاءات تواصلية تحسيسية وأخرى تكوينية مع الأطراف المباشرين وباقي المتدخلين للانخراط في مشاريع المؤسسات التعليمية والانفتاح على الفاعلين الاقتصاديين والشركاء لجلب شركات تخدم المدرسة ولقاءات تكوينية فضلا عن خلق قنوات التواصل على صعيد المؤسسات التعليمية و إصدار مذكرة في الموضوع لفائدة رؤساء المؤسسات التعليمية لتمرير هذه التعبئة وتكثيف التواصل الداخلي و الانفتاح على جميع الشركاء ...لبلوغ نتائج ملموسة من خلال تقوية آليات التعبئة المجتمعية لمختلف الفاعلين والشركاء وتثمين دور جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ وتكريس مقومات الشراكة التربوية .
وإذ تؤكد المديرية الاقليمية ابن امسيك أن المدرسة المغربية هي مسؤولية الجميع، فالكل حسب موقعه ومجال اختصاصه مدعو إلى تقديم مختلف الدعم للنهوض بالمدرسة المغربية وجعلها مدرسة نموذجية ترقى إلى طموحات وانتظارات المواطنين وفق شعار "من أجل مدرسة متجددة ومنصفة ومواطنة ودامجة ".
وفي هذا الإطار يؤكد الأستاذ عيد اللطيف شوقي المدير الإقليمي لعمالة ابن مسيك،أن المديرية تود القيام بإشراك جميع الفرقاء الاجتماعيين من جمعيات آباء وأولياء أمور التلاميذ وعاليات المجتمع المدني والبحث عن شركاء من القطاع الخاص،الهد الأساسي هو تطوير وإصلاح المنظومة التربوية مع إعطاء نظرة مختصرة عن المجهودات التي تبذلها الوزارة مع شركاءها للنهوض بالمدرسة المغربية.