العلم - الرباط
شهدت مدينة طانطان صباح الجمعة 4 أبريل الجاري حدثا هاما تمثل في تدشين الوحدة الإدارية والصحية والاجتماعية التابعة للتعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية، وذلك بحضور عبد الله شاطر عامل صاحب الجلالة على إقليم طانطان، و مولاي إبراهيم العثماني رئيس المجلس الإداري للتعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية.
و عبر عامل إقليم طانطان خلال مراسم التدشين التي حضرها ممثلو المصالح الخارجية، وأعضاء المكتب المسير والمجلس الإداري للتعاضدية، ومناديب جهة كلميم واد نون، عن تنويهه العميق بهذا العمل الجبار الذي قامت به التعاضدية العامة، مؤكدا على الأهمية القصوى لاستمرار تقريب وتجويد خدماتها النوعية لفائدة منخرطيها بالإقليم.
بدوره أكد مولاي ابراهيم العثماني أن هذا التدشين يأتي استكمالا للمخطط الاستراتيجي الخماسي الطموح للتعاضدية العامة للفترة الممتدة ما بين 2021-2025، والذي يهدف إلى تقريب وتجويد وتنويع الخدمات المقدمة للمنخرطين وذوي حقوقهم في مختلف ربوع المملكة الشريفة والذي بلغت نسبة إنجازه %95 .
واعتبر العثماني أن هذا الإنجاز يعتبر من بين أهم القرارات التي اتخذتها الأجهزة المسيرة الحالية، وذلك تجسيدا لرؤيتها الهادفة إلى توفير خدمات إدارية وصحية واجتماعية ذات جودة عالية وقريبة من جميع المرتفقين .
وستقدم هذه الوحدة الجديدة سلة متكاملة من الخدمات تشمل استقبال وتسجيل ملفات المرض والانخراط والاحتياط الاجتماعي، بالإضافة إلى خدمات طب الأسنان، وصناعة أطقم الأسنان غير الثابتة، والفحوصات الطبية، وطب العيون، والبصريات.
وفي ختام هذا الحدث، جدد رئيس المجلس الإداري للتعاضدية العامة التأكيد على الانخراط التام للتعاضدية العامة لإنجاح الورش الملكي الرائد والمتمثل في الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
شهدت مدينة طانطان صباح الجمعة 4 أبريل الجاري حدثا هاما تمثل في تدشين الوحدة الإدارية والصحية والاجتماعية التابعة للتعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية، وذلك بحضور عبد الله شاطر عامل صاحب الجلالة على إقليم طانطان، و مولاي إبراهيم العثماني رئيس المجلس الإداري للتعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية.
و عبر عامل إقليم طانطان خلال مراسم التدشين التي حضرها ممثلو المصالح الخارجية، وأعضاء المكتب المسير والمجلس الإداري للتعاضدية، ومناديب جهة كلميم واد نون، عن تنويهه العميق بهذا العمل الجبار الذي قامت به التعاضدية العامة، مؤكدا على الأهمية القصوى لاستمرار تقريب وتجويد خدماتها النوعية لفائدة منخرطيها بالإقليم.
بدوره أكد مولاي ابراهيم العثماني أن هذا التدشين يأتي استكمالا للمخطط الاستراتيجي الخماسي الطموح للتعاضدية العامة للفترة الممتدة ما بين 2021-2025، والذي يهدف إلى تقريب وتجويد وتنويع الخدمات المقدمة للمنخرطين وذوي حقوقهم في مختلف ربوع المملكة الشريفة والذي بلغت نسبة إنجازه %95 .
واعتبر العثماني أن هذا الإنجاز يعتبر من بين أهم القرارات التي اتخذتها الأجهزة المسيرة الحالية، وذلك تجسيدا لرؤيتها الهادفة إلى توفير خدمات إدارية وصحية واجتماعية ذات جودة عالية وقريبة من جميع المرتفقين .
وستقدم هذه الوحدة الجديدة سلة متكاملة من الخدمات تشمل استقبال وتسجيل ملفات المرض والانخراط والاحتياط الاجتماعي، بالإضافة إلى خدمات طب الأسنان، وصناعة أطقم الأسنان غير الثابتة، والفحوصات الطبية، وطب العيون، والبصريات.
وفي ختام هذا الحدث، جدد رئيس المجلس الإداري للتعاضدية العامة التأكيد على الانخراط التام للتعاضدية العامة لإنجاح الورش الملكي الرائد والمتمثل في الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.