رئيسية 
الرئيسية 
*العلم الإلكترونية*
تلقينا في حزب الاستقلال بكثير من الأسى والحسرة نبأ وفاة فقيد الحزب، الوطني والاستقلالي الغيور المجاهد سيدي حفيظ القادري تغمده الله برحمته الواسعة، أحد رجالات الوطن الكبار ومن رواد الحزب ومناضليه الغيورين الذين أبلوا البلاء الحسن في كل المهام والمسؤوليات الحزبية والوطنية بكل كفاءة واقتدار.
وكان الفقيد قيد حياته، مشهود له بخصاله الحميدة وبدماثة خلقه، وإخلاصه ووفائه لثوابت الأمة ومقدساتها وبدفاعه المستميت عن قيم ومبادئ حزب الاستقلال بكل تفان ونكران ذات، وبنضاله وروحه الوطنية الاستقلالية الصادقة، التي أهلته لكي يتقلد عددا من المسؤوليات الحزبية، الحكومية والديبلوماسية، من بينها انتخابه عضوا باللجنة التنفيذية للحزب لعدة ولايات، وتكليفه بإدارة جريدة L'opinion، وتعيينه وزيرا للشبيبة والرياضة التي أعطى خلال تحملها دفعة قوية لفائدة الشباب وجمعيات المجتمع المدني وللتوعية السياسية والجمعوية وأنشطة التخييم وللتظاهرات الرياضية بالإضافة اهتمامه الكبير بالطفولة وتربية الناشئة والحركة الكشفية المغربية، إلى جانب تعيينه سفيرا للمملكة المغربية معتمدا بإسبانيا.
وإزاء هذا المصاب الجلل، الذي لا راد لقضاء الله فيه، يتقدم الدكتور نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال أصالة عن نفسه ونيابة عن كافة مكونات حزب الاستقلال إلى أسرته الصغيرة وذويه وأقاربه، بخالص العزاء وأصدق المواساة، داعيا الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وكريم رضوانه، وأن يمطره بشأبيب مغفرته، وأن يلهم الجميع جميل الصبر والسلوان وحسن العزاء، إنه سميع مجيب.
إنا لله وإنا إليه راجعون
تلقينا في حزب الاستقلال بكثير من الأسى والحسرة نبأ وفاة فقيد الحزب، الوطني والاستقلالي الغيور المجاهد سيدي حفيظ القادري تغمده الله برحمته الواسعة، أحد رجالات الوطن الكبار ومن رواد الحزب ومناضليه الغيورين الذين أبلوا البلاء الحسن في كل المهام والمسؤوليات الحزبية والوطنية بكل كفاءة واقتدار.
وكان الفقيد قيد حياته، مشهود له بخصاله الحميدة وبدماثة خلقه، وإخلاصه ووفائه لثوابت الأمة ومقدساتها وبدفاعه المستميت عن قيم ومبادئ حزب الاستقلال بكل تفان ونكران ذات، وبنضاله وروحه الوطنية الاستقلالية الصادقة، التي أهلته لكي يتقلد عددا من المسؤوليات الحزبية، الحكومية والديبلوماسية، من بينها انتخابه عضوا باللجنة التنفيذية للحزب لعدة ولايات، وتكليفه بإدارة جريدة L'opinion، وتعيينه وزيرا للشبيبة والرياضة التي أعطى خلال تحملها دفعة قوية لفائدة الشباب وجمعيات المجتمع المدني وللتوعية السياسية والجمعوية وأنشطة التخييم وللتظاهرات الرياضية بالإضافة اهتمامه الكبير بالطفولة وتربية الناشئة والحركة الكشفية المغربية، إلى جانب تعيينه سفيرا للمملكة المغربية معتمدا بإسبانيا.
وإزاء هذا المصاب الجلل، الذي لا راد لقضاء الله فيه، يتقدم الدكتور نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال أصالة عن نفسه ونيابة عن كافة مكونات حزب الاستقلال إلى أسرته الصغيرة وذويه وأقاربه، بخالص العزاء وأصدق المواساة، داعيا الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وكريم رضوانه، وأن يمطره بشأبيب مغفرته، وأن يلهم الجميع جميل الصبر والسلوان وحسن العزاء، إنه سميع مجيب.
إنا لله وإنا إليه راجعون
