العلم الإلكترونية - أنس الشعرة
قالت وزارة الخارجية الإسبانية في بلاغ لها، الجمعة الأخيرة، إن المغرب وإسبانيا يعملان على إجراء اختبارات جمركية جديدة لمرور البضائع عبر المنطقة الحدودية لمدينتي سبتة ومليلية المحتلتين.
وأكد البلاغ أنه، يتم إحراز تقدم في خارطة الطريق المخطط لها نحو التطبيع الكامل والتدريجي، الذي التزم به البلدان بتشجيع التبادل التجاري والتعامل مع التجارة غير المنظمة (التهريب المعيشي)، التي كانت عبر هاته المراكز الحدودية".
وأبرز البلاغ ذاته، أن "التنقلات التجارية الجديدة قدمت بالفعلِ حلولا للعديد من الصعوبات الفنية التي تم اكتشافها في الاختبار التجريبي الذي تم إجراؤه بنجاح في 27 يناير الماضي".
وتابع البلاغ، أنه منذ ذلك الحين، يتم العمل على تكييف البنية التحتية، التقنية والإدارية مع الاحتياجات التي تتطلبها الإجراءات الجمركية لمثل هذه العمليات، وأضاف، أن هذه الإجراءات تدفع نحو التطبيع الكامل والتدريجي للعلاقات الثنائية، وفقًا للجدول الزمني الذي تم وضعه خلال الاجتماع رفيع المستوى.
جدير بالذكر، أن العلاقات المغربية الإسبانية، عرفت عودة قوية على مستوى العلاقات الدبلوماسية، بعد اعتراف إسبانيا بخطة الحكم الذاتي، وتأكيد الطرفين في الاجتماع رفيع المستوى الذي أقيمَ بالرباط، يومي 01 و02 من الشهر الجاري، على مواصلة التقدم في تمتين العلاقات الثنائية وتحقيق التكامل التدريجي.
قالت وزارة الخارجية الإسبانية في بلاغ لها، الجمعة الأخيرة، إن المغرب وإسبانيا يعملان على إجراء اختبارات جمركية جديدة لمرور البضائع عبر المنطقة الحدودية لمدينتي سبتة ومليلية المحتلتين.
وأكد البلاغ أنه، يتم إحراز تقدم في خارطة الطريق المخطط لها نحو التطبيع الكامل والتدريجي، الذي التزم به البلدان بتشجيع التبادل التجاري والتعامل مع التجارة غير المنظمة (التهريب المعيشي)، التي كانت عبر هاته المراكز الحدودية".
وأبرز البلاغ ذاته، أن "التنقلات التجارية الجديدة قدمت بالفعلِ حلولا للعديد من الصعوبات الفنية التي تم اكتشافها في الاختبار التجريبي الذي تم إجراؤه بنجاح في 27 يناير الماضي".
وتابع البلاغ، أنه منذ ذلك الحين، يتم العمل على تكييف البنية التحتية، التقنية والإدارية مع الاحتياجات التي تتطلبها الإجراءات الجمركية لمثل هذه العمليات، وأضاف، أن هذه الإجراءات تدفع نحو التطبيع الكامل والتدريجي للعلاقات الثنائية، وفقًا للجدول الزمني الذي تم وضعه خلال الاجتماع رفيع المستوى.
جدير بالذكر، أن العلاقات المغربية الإسبانية، عرفت عودة قوية على مستوى العلاقات الدبلوماسية، بعد اعتراف إسبانيا بخطة الحكم الذاتي، وتأكيد الطرفين في الاجتماع رفيع المستوى الذي أقيمَ بالرباط، يومي 01 و02 من الشهر الجاري، على مواصلة التقدم في تمتين العلاقات الثنائية وتحقيق التكامل التدريجي.