العلم - فكري ولد علي
يستعد المخرج الشاب طارق الإدريسي لعرض فيلمه السينمائي "إيقاعات تامزغا – "Sound of Berberia" في القاعات السينمائية بداية من منتصف شهر ماي الجاري. هاته المغامرة التي يعتبرها المخرج متميزة منذ اللحظات الأولى للاشتغال والتي مرت من عقبات متعددة ومتنوعة، تمامًا كما هو الحال في قصة الفيلم التي تحكي عن الموسيقيين اللذين يسافران عبر شمال إفريقيا بحثًا عن الصوت الأمازيغي الحقيقي.
وسوف يعرف الفيلم الذي حصد عددا مهم من الجوائز الوطنية والدولية من خلال مشاركاته المتعددة في المهرجانات توزيعا مستقلا، في اجمل وابهى القاعات السينمائية بما في ذلك سينما الريف وسينما ألكازار التي تم ترميمها مؤخرًا في مدينة طنجة، وسينما النهضة الأسطورية في الرباط، وقاعات السينما الحديثة "باثي PATHE" في الدار البيضاء وسينما أفينيدا في تطوان.
وفي تصريح لمخرج الفيلم طارق الادريسي، اعتبر انه ليس من السهل توزيع شريط في عصرنا هذا بطريقة مستقلة خاصة الأقلام الناطقة باللغة الأمازيغية، اذ لا يستمر الفيلم غير التجاري عمومًا أكثر من أسبوع في دور العرض. لكن "ايقاعات تامزغا" يأسر المشاهد من البداية إلى النهاية، بلغة سينمائية مبتكرة، حسب شهادات متعددة لكبار النقاد.
وعلى الرغم من أنه يتمتع بأسلوب غير تقليدي، إلا أن شباب اليوم يحتاجون إلى لغة تتوافق مع عصرهم. وواصل المتحدث، "مازلنا نعتقد أنه فيلم لعامة الناس، حيث تجتمع المغامرة والسفر والموسيقى والمناظر الطبيعية والحب والحرب".
يستعد المخرج الشاب طارق الإدريسي لعرض فيلمه السينمائي "إيقاعات تامزغا – "Sound of Berberia" في القاعات السينمائية بداية من منتصف شهر ماي الجاري. هاته المغامرة التي يعتبرها المخرج متميزة منذ اللحظات الأولى للاشتغال والتي مرت من عقبات متعددة ومتنوعة، تمامًا كما هو الحال في قصة الفيلم التي تحكي عن الموسيقيين اللذين يسافران عبر شمال إفريقيا بحثًا عن الصوت الأمازيغي الحقيقي.
وسوف يعرف الفيلم الذي حصد عددا مهم من الجوائز الوطنية والدولية من خلال مشاركاته المتعددة في المهرجانات توزيعا مستقلا، في اجمل وابهى القاعات السينمائية بما في ذلك سينما الريف وسينما ألكازار التي تم ترميمها مؤخرًا في مدينة طنجة، وسينما النهضة الأسطورية في الرباط، وقاعات السينما الحديثة "باثي PATHE" في الدار البيضاء وسينما أفينيدا في تطوان.
وفي تصريح لمخرج الفيلم طارق الادريسي، اعتبر انه ليس من السهل توزيع شريط في عصرنا هذا بطريقة مستقلة خاصة الأقلام الناطقة باللغة الأمازيغية، اذ لا يستمر الفيلم غير التجاري عمومًا أكثر من أسبوع في دور العرض. لكن "ايقاعات تامزغا" يأسر المشاهد من البداية إلى النهاية، بلغة سينمائية مبتكرة، حسب شهادات متعددة لكبار النقاد.
وعلى الرغم من أنه يتمتع بأسلوب غير تقليدي، إلا أن شباب اليوم يحتاجون إلى لغة تتوافق مع عصرهم. وواصل المتحدث، "مازلنا نعتقد أنه فيلم لعامة الناس، حيث تجتمع المغامرة والسفر والموسيقى والمناظر الطبيعية والحب والحرب".