وبحسب موقع "وورد ميترز"، الذي يتتبع الإصابات الناجمة عن تفشي فيروس كورونا في العالم، فقد وصلت عدد الإصابات إلى 65 مليونا و621 ألفا، من بينها مليون و513 ألف وفاة.
ويمكن تبرير الزيادة في الإصابات بتكثيف عدة دول فحوص الكشف عن المرض في وقت تواجه أوروبا والولايات المتحدة موجة جديدة وكبيرة من الإصابات.
وبحسب وكالة "فرانس برس" لا تزال أوروبا مع أكثر من 19 مليون إصابة معلنة، وهي المنطقة التي تسجّل في المجمل أكبر عدد من الإصابات.
وفي الأسبوع الأخير، أُعلن عن قرابة مليون و700 ألف إصابة جديدة في الدول الـ52 الواقعة في المنطقة الأوروبية، أي العدد نفسه الذي أُعلن عنه في الأيام السبعة السابقة.
وتجاوزت الولايات المتحدة، الخميس، 14 مليون إصابة، من بينها أكثر من 282 ألف وفاة، أي أكثر من خمس مجموع الإصابات المسجّلة في العالم.
ويواصل عدد الإصابات ارتفاعه بوتيرة غير مسبوقة في الولايات المتحدة. وتم تسجيل أكثر من 210 ألف إصابة الخميس، وهو عدد قياسي منذ بدء تفشي الوباء، وفق بيانات جمعتها جامعة جونز هوبكنز.
وتسجل منطقة الولايات المتحدة وكندا 14.5 مليون إصابة، من بينها 288.705 وفاة على الأقل.
وتأتي بعدها أميركا اللاتينية والكاريبي (13.3 مليون، 453.974 وفاة)، ثمّ آسيا (12.6 مليون، 197.559 وفاة)، والشرق الأوسط (3.4 مليون، 80.163 وفاة) وإفريقيا (2.2 مليون، 52.825 وفاة).
العلم الإلكترونية - سكاي نيوز عربية