*العلم الإلكترونية: لحبيب اغريس*
أدانت المحكمة الابتدائية بإنزكان شخصين كانا قد تسببا في إحداث فوضى وتعنيف مرتفق وإطار طبي داخل المستشفى الإقليمي لإنزكان بالحبس.
وقضت المحكمة في حق الابن باثني عشر شهرا حبسا نافذا وغرامة مالية نافذة قدرها 2000 درهم، والأب بشهرين حبسا موقوف التنفيذ، وغرامة مالية نافذة قدرها 2000 درهم مع الصائر تضامنا والإجبار في الأدنى وبأدائهما تضامنا لفائدة المطالب بالحق المدني تعويضا مدنيا قدره 10000 درهم.
وكانت ولاية أمن أكادير تفاعلت بسرعة وجدية كبيرة مع شريط تداوله مستعملو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة بداية الشهر الجاري، يظهر فيه شخص يحدث فوضى ويعنف مرتفقا وإطارا طبيا داخل مستشفى عمومي بمدينة إنزكان.
وأظهرت الأبحاث المنجزة أن مصالح الشرطة بمنطقة أمن إنزكان قد عالجت القضية بتاريخ فاتح دجنبر الجاري، حيث أسفر التدخل الفوري لعناصر الأمن الوطني عن توقيف المشتبه فيه الرئيسي، وكذا والده الذي يشتبه في تورطه في سب وشتم موظف عمومي أثناء مزاولته مهامه وتم وضعهما تحت تدبير الحراسة النظرية، قبل احالتهما على أنظار المحكمة.
أدانت المحكمة الابتدائية بإنزكان شخصين كانا قد تسببا في إحداث فوضى وتعنيف مرتفق وإطار طبي داخل المستشفى الإقليمي لإنزكان بالحبس.
وقضت المحكمة في حق الابن باثني عشر شهرا حبسا نافذا وغرامة مالية نافذة قدرها 2000 درهم، والأب بشهرين حبسا موقوف التنفيذ، وغرامة مالية نافذة قدرها 2000 درهم مع الصائر تضامنا والإجبار في الأدنى وبأدائهما تضامنا لفائدة المطالب بالحق المدني تعويضا مدنيا قدره 10000 درهم.
وكانت ولاية أمن أكادير تفاعلت بسرعة وجدية كبيرة مع شريط تداوله مستعملو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة بداية الشهر الجاري، يظهر فيه شخص يحدث فوضى ويعنف مرتفقا وإطارا طبيا داخل مستشفى عمومي بمدينة إنزكان.
وأظهرت الأبحاث المنجزة أن مصالح الشرطة بمنطقة أمن إنزكان قد عالجت القضية بتاريخ فاتح دجنبر الجاري، حيث أسفر التدخل الفوري لعناصر الأمن الوطني عن توقيف المشتبه فيه الرئيسي، وكذا والده الذي يشتبه في تورطه في سب وشتم موظف عمومي أثناء مزاولته مهامه وتم وضعهما تحت تدبير الحراسة النظرية، قبل احالتهما على أنظار المحكمة.