* العلم الإلكترونية: سيدي بنور - محمد قربان
خاصة وأن الوضع تزامن مع تقلبات الطقس وهبوب الرياح القوية والتي سوف تساهم في تحطيم كل الأعمدة الآيلة للسقوط والمتلاشية منها، أو تلك التي انجرفت من على جوانبها الأتربة، لتتسبب في حوادث كارثية، وهنا وجب تحمل مسؤولية هذا الإهمال.
وهذا ناتج عن إهمال المكتب الوطني للكهرباء بإقليم سيدي بنور، وله تبعات وهو أيضا خطر محدق بالمواطنين.
نشير إلى أن المكتب الوطني للكهرباء بذات الإقليم، لا يمهل المواطن في إزالة العدادات أثناء التأخر عن آداء الفواتير، التي أصبحت تشكل مصدر احتجاج بسبب ارتفاعها الصاروخي، بالمقابل فهو يتعامل بالتماطل أثناء اللحظات التي يكون فيها المواطن في موقع المتضرر.
لهذا فإن المكتب الإقليمي للعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الانسان يطالب الجهات المختصة بالتدخل الفوري لمراقبة الأعمدة بتراب إقليم سيدي بنور لحل المشكل وإنقاذ ما يمكن إنقاذه، مع التعجيل بحل مشكل الأعمدة الآيلة للسقوط تفاديا لكوارث لا قدر الله.
أثارت مجموعة من الأعمدة الكهربائية التي أصبحت آيلة للسقوط بتراب الجماعات القروية بإقليم سيدي بنور مخاوف بعض الساكنة من الخطورة التي أصبحت تشكلها هذه الأعمدة عليها، منهم كبار في السن وأطفال والمواشي.
خاصة وأن الوضع تزامن مع تقلبات الطقس وهبوب الرياح القوية والتي سوف تساهم في تحطيم كل الأعمدة الآيلة للسقوط والمتلاشية منها، أو تلك التي انجرفت من على جوانبها الأتربة، لتتسبب في حوادث كارثية، وهنا وجب تحمل مسؤولية هذا الإهمال.
وهذا ناتج عن إهمال المكتب الوطني للكهرباء بإقليم سيدي بنور، وله تبعات وهو أيضا خطر محدق بالمواطنين.
نشير إلى أن المكتب الوطني للكهرباء بذات الإقليم، لا يمهل المواطن في إزالة العدادات أثناء التأخر عن آداء الفواتير، التي أصبحت تشكل مصدر احتجاج بسبب ارتفاعها الصاروخي، بالمقابل فهو يتعامل بالتماطل أثناء اللحظات التي يكون فيها المواطن في موقع المتضرر.
لهذا فإن المكتب الإقليمي للعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الانسان يطالب الجهات المختصة بالتدخل الفوري لمراقبة الأعمدة بتراب إقليم سيدي بنور لحل المشكل وإنقاذ ما يمكن إنقاذه، مع التعجيل بحل مشكل الأعمدة الآيلة للسقوط تفاديا لكوارث لا قدر الله.