العلم الإلكترونية - الرباط
لاحديث بين بلدان العالم وعواصمها، إلا حديث مأساة الطفل "ريان"، الذي لا يزال حبيس أعماق الأرض، بعد سقوطه من ثقب مائي بعمق 32 مترا، حادثة هزت عرش العالم بقاراته الأربعة، فتعددت الألسن والقنوات والفضائيات المتناقلة لهذه المأساة، التي لازال جنود الليل والنهار من المنقذين يصارعون الصعوبات الجيولوجية والطبيعية لإخراجه.
مأساة أنست العديد من البشر مآسيهم المحلية والإقليمية، حتى بات الكل يطلق عنان "هاشتاكات" التضامن بشتى الطرق والسبل الممكنة، فمنهم من رسم رسومات له وهو يقاوم مأساته، ومنهم من أطلق تغريدات متضامنة معه، ومنهم من رفع له الدعاء في صلوات اليوم الجمعة، ولعل أبرز ما جاء من تضامن ذلك الذي أطلقه طفلان صغيران، من المخيمات السورية، التي يأن أهلها وأطفالهم تحت وطأة المآسي ومخلفات الصراع المتناحر بين التنظيمات الإرهابية وغيرها.
إلا أن مأساة "ريان"، الأولى من نوعها في تاريخ البشرية المعاصر، جعلت الملايين من البشر، الذين يعانون بشكل أو بآخر مآسي مختلفة، يلتفتون لهذه المأساة التي يكابدها طفل ذي خمس سنوات في بئر سحيق وضيق، وكانت عبارات الطفلين السوريين، جد معبرة وتحمل في طياتها آلاف المعاني والأحاسيس لهذه الواقعة، وهو إحساس حقيقي من أطفال تعيش وابل الحرب والتشريد، بمعاناة قرينهم في قاع الأرض، فما كان منهما إلا أن يلتقطا صورة دونا فيها "من خيمة إلى بئر.." و "سلامتك يا ريان" (الطفل ريان).
لاحديث بين بلدان العالم وعواصمها، إلا حديث مأساة الطفل "ريان"، الذي لا يزال حبيس أعماق الأرض، بعد سقوطه من ثقب مائي بعمق 32 مترا، حادثة هزت عرش العالم بقاراته الأربعة، فتعددت الألسن والقنوات والفضائيات المتناقلة لهذه المأساة، التي لازال جنود الليل والنهار من المنقذين يصارعون الصعوبات الجيولوجية والطبيعية لإخراجه.
مأساة أنست العديد من البشر مآسيهم المحلية والإقليمية، حتى بات الكل يطلق عنان "هاشتاكات" التضامن بشتى الطرق والسبل الممكنة، فمنهم من رسم رسومات له وهو يقاوم مأساته، ومنهم من أطلق تغريدات متضامنة معه، ومنهم من رفع له الدعاء في صلوات اليوم الجمعة، ولعل أبرز ما جاء من تضامن ذلك الذي أطلقه طفلان صغيران، من المخيمات السورية، التي يأن أهلها وأطفالهم تحت وطأة المآسي ومخلفات الصراع المتناحر بين التنظيمات الإرهابية وغيرها.
إلا أن مأساة "ريان"، الأولى من نوعها في تاريخ البشرية المعاصر، جعلت الملايين من البشر، الذين يعانون بشكل أو بآخر مآسي مختلفة، يلتفتون لهذه المأساة التي يكابدها طفل ذي خمس سنوات في بئر سحيق وضيق، وكانت عبارات الطفلين السوريين، جد معبرة وتحمل في طياتها آلاف المعاني والأحاسيس لهذه الواقعة، وهو إحساس حقيقي من أطفال تعيش وابل الحرب والتشريد، بمعاناة قرينهم في قاع الأرض، فما كان منهما إلا أن يلتقطا صورة دونا فيها "من خيمة إلى بئر.." و "سلامتك يا ريان" (الطفل ريان).