العلم - زهير العلالي
نجح المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة في التأهل بمشقة إلى نهائي كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة، عقب الفوز على نظيره الإيفواري، بركلات الترجيح (4-3)، في المباراة التي جمعتهما، مساء يومه الثلاثاء، على أرضية ملعب البشير بالمحمدية، وانتهت في وقتها الأصلي بالتعادل صفر لمثله.
ويدين أشبال الأطلس بهذا التأهل إلى الحارس شعيب بلعروش الذي ساهم بشكل كبير فيه، حيث كان سدا منيعا أمام مهاجمي كوت ديفوار سواء خلال الشوطين الأول والثاني، أو في ركلات الحظ.
نجح المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة في التأهل بمشقة إلى نهائي كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة، عقب الفوز على نظيره الإيفواري، بركلات الترجيح (4-3)، في المباراة التي جمعتهما، مساء يومه الثلاثاء، على أرضية ملعب البشير بالمحمدية، وانتهت في وقتها الأصلي بالتعادل صفر لمثله.
ويدين أشبال الأطلس بهذا التأهل إلى الحارس شعيب بلعروش الذي ساهم بشكل كبير فيه، حيث كان سدا منيعا أمام مهاجمي كوت ديفوار سواء خلال الشوطين الأول والثاني، أو في ركلات الحظ.
وتصدى الحارس المغربي لثلاث ضربات جزاء خلال سلسلة الركلات الترجيحية، التي منحت الفوز للمنتخب المغربي بنتيجة 4-3، ليتم اختياره من طرف اللجنة التقنية التابعة للاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف) كأفضل لاعب في المباراة.
ويلتقي المنتخب الوطني في النهائي مع نظيره المالي الذي ضمن مقعده في وقت سابق من هذا اليوم بتغلبه على نظيره البوركينابي بهدفين نظيفين.
جدير بالذكر، أن المباراة الختامية ستجرى السبت القادم على أرضية ملعب البشير بالمحمدية انطلاقا من الساعة الثامنة مساء، فيما سيخوض كل من المنتخب الإيفواري ونظيره البوركينابي لقاء الترتيب يوم الجمعة على الساعة الثامنة مساء أيضا.