العلم الإلكترونية - الرباط
أصدرت الجمعية المغربية للصحافة الرياضية، بلاغا تراسل فيه كلا من وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، ناصر بوريطة، ووزير الثقافة والشباب والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، قصد إيجاد مخرج لهذه الأزمة وتوفير وسيلة نقل خاصة واستثنائية، لتأمين سفر البعثة الصحفية المغربية الحاصل أعضاؤها على الاعتماد الصحفي من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم وعلى جواز التلقيح إلى الكامرون.
وأكدت الجمعية، أنها تتابع بحس عال من المسؤولية، تطورات التواجد الإعلامي الوطني بالكامرون لمواكبة فعاليات النسخة 33 لكأس أمم إفريقيا، التي تنطلق يوم الأحد التاسع من يناير بمشاركة فريقنا الوطني، مضيفة أنه لا رغبة لها إطلاقا، في أن تسجل هذه النسخة غيابا شبه تام للصحافة المغربية، بل وأن يكون غياب الإعلاميين، سابقة في تاريخ مشاركة منتخبنا الوطني في المونديال الإفريقي.
وأضافت الجمعية في البلاغ ذاته، أنه بالرغم من عدم توصلها لغاية الآن، بأي رد رسمي بهذا الخصوص، إلا أنها تؤكد لكافة الزملاء الصحفيين، مواصلة مساعيها الحثيثة لإيجاد صيغة لتمكين الصحفيين الرياضيين المغاربة، من التواجد في موقع الحدث لممارسة مهامهم في المواكبة والتوثيق والتأريخ، وحتى لا يسجل لأول مرة على الصحافة المغربية، غيابها عن حدث رياضي كبير بقيمة كأس إفريقيا للأمم.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة من أشهر مشجعي أسود الأطلس، يعيشون حالة من الاستياء، خصوصا، بعد تأكدهم من عدم إمكانية تخصيص أي رحلة حاليا للبلد المحتضن لمنافسات "الكان"، في ظل إغلاق المجال الجوي وتعليق الرحلات، والسماح بالرحلات الاستثنائية فقط.
أصدرت الجمعية المغربية للصحافة الرياضية، بلاغا تراسل فيه كلا من وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، ناصر بوريطة، ووزير الثقافة والشباب والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، قصد إيجاد مخرج لهذه الأزمة وتوفير وسيلة نقل خاصة واستثنائية، لتأمين سفر البعثة الصحفية المغربية الحاصل أعضاؤها على الاعتماد الصحفي من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم وعلى جواز التلقيح إلى الكامرون.
وأكدت الجمعية، أنها تتابع بحس عال من المسؤولية، تطورات التواجد الإعلامي الوطني بالكامرون لمواكبة فعاليات النسخة 33 لكأس أمم إفريقيا، التي تنطلق يوم الأحد التاسع من يناير بمشاركة فريقنا الوطني، مضيفة أنه لا رغبة لها إطلاقا، في أن تسجل هذه النسخة غيابا شبه تام للصحافة المغربية، بل وأن يكون غياب الإعلاميين، سابقة في تاريخ مشاركة منتخبنا الوطني في المونديال الإفريقي.
وأضافت الجمعية في البلاغ ذاته، أنه بالرغم من عدم توصلها لغاية الآن، بأي رد رسمي بهذا الخصوص، إلا أنها تؤكد لكافة الزملاء الصحفيين، مواصلة مساعيها الحثيثة لإيجاد صيغة لتمكين الصحفيين الرياضيين المغاربة، من التواجد في موقع الحدث لممارسة مهامهم في المواكبة والتوثيق والتأريخ، وحتى لا يسجل لأول مرة على الصحافة المغربية، غيابها عن حدث رياضي كبير بقيمة كأس إفريقيا للأمم.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة من أشهر مشجعي أسود الأطلس، يعيشون حالة من الاستياء، خصوصا، بعد تأكدهم من عدم إمكانية تخصيص أي رحلة حاليا للبلد المحتضن لمنافسات "الكان"، في ظل إغلاق المجال الجوي وتعليق الرحلات، والسماح بالرحلات الاستثنائية فقط.