رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
في بادرة حميدة منها لتمكين الجماهير المغربية من متابعة أطوار لقاء الأسود المغربية بفرسان إيبيريا، وزعت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم صباح اليوم السبت 10 دجنبر الجاري، أزيد من أربعة آلاف تذكرة لحضور لقاء المنتخب المغربي ضد نظيره البرتغالي برسم ربع نهائي كأس العالم فيفا قطر 2022.
وجاءت هذه الخطوة التي أقدم عليها فوزي لقجع، بعدما واجهت الجماهير المغربية صعوبات في اقتناء تذلكر المباراة، التي طرحتها الجماهير الإسبانية في الأسواق السوداء بأثمان خيالية، بلغت ثمن الواحدة 4 ملايين سنتيم، هذا الأمر استنكرته الجماهير المغربية، واستغاثت بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، التي كانت في موعد الحدث، حيث وعدت بتخصيص قيم مهم من التذاكر مجانا، ووفت بوعدها.
وتتعرض الجماهير المغربية لتحرش رفع أسعار تذاكر منتخبها، من طرف المضاربين في السوق السوداء، لعلمهم التام بقوتها وكثرة عددها في المونديال، كما تعتبر تذاكر مباريات المنتخب المغربي الأكثر ارتفاعا منذ الدور الثاني، تضاعف ثمنها لأكث من 10 مرات مقارنة مع تذاكر المباريات الأخرى مسجلة رقما قياسيا في تاريخ المونديال، وقد عرف المشجعون منذ الدور الثاني أرخص ثمن لتذكرة واحدة تجاوز سقف 8 آلاف درهم، وأغلاها 2500 دولار، فيما أغلى تذكرة بيعت في مباراة البرازيل وكوريا لم تتعد سقف 2000 درهم مغربي
في بادرة حميدة منها لتمكين الجماهير المغربية من متابعة أطوار لقاء الأسود المغربية بفرسان إيبيريا، وزعت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم صباح اليوم السبت 10 دجنبر الجاري، أزيد من أربعة آلاف تذكرة لحضور لقاء المنتخب المغربي ضد نظيره البرتغالي برسم ربع نهائي كأس العالم فيفا قطر 2022.
وجاءت هذه الخطوة التي أقدم عليها فوزي لقجع، بعدما واجهت الجماهير المغربية صعوبات في اقتناء تذلكر المباراة، التي طرحتها الجماهير الإسبانية في الأسواق السوداء بأثمان خيالية، بلغت ثمن الواحدة 4 ملايين سنتيم، هذا الأمر استنكرته الجماهير المغربية، واستغاثت بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، التي كانت في موعد الحدث، حيث وعدت بتخصيص قيم مهم من التذاكر مجانا، ووفت بوعدها.
وتتعرض الجماهير المغربية لتحرش رفع أسعار تذاكر منتخبها، من طرف المضاربين في السوق السوداء، لعلمهم التام بقوتها وكثرة عددها في المونديال، كما تعتبر تذاكر مباريات المنتخب المغربي الأكثر ارتفاعا منذ الدور الثاني، تضاعف ثمنها لأكث من 10 مرات مقارنة مع تذاكر المباريات الأخرى مسجلة رقما قياسيا في تاريخ المونديال، وقد عرف المشجعون منذ الدور الثاني أرخص ثمن لتذكرة واحدة تجاوز سقف 8 آلاف درهم، وأغلاها 2500 دولار، فيما أغلى تذكرة بيعت في مباراة البرازيل وكوريا لم تتعد سقف 2000 درهم مغربي
