العلم الإلكترونية - سعيد خطفي
لم يتردد الأخ أحمد أفيلال العلمي الإدريسي، رئيس الاتحاد العام للمقاولات والمهن، الذي تم اختياره من طرف حزب الاستقلال كوكيل للائحته المحلية للدائرة الانتخابية لعمالة عين السبع الحي المحمدي، في التأكيد على أنه مستعد لتحمل مسؤولية تدبير الشأن المحلي لساكنة تراب العمالة المذكورة، وخدمة مصلحتها العامة بكل مصداقية، موضحا في تصريح ليومية "العلم"، أن ترشحه لخوض هذا الاستحقاق الانتخابي بالدائرة المحلية، جاء بفضل الثقة التي يحظى بها وسط الساكنة والتي لم تردد في تشجيعه على وضع ترشيحه، بحكم أنه كان دائما قريبا منها، وأنه ساند الفئات التي تشتغل في القطاعات الغير المهيكلة، بالدفاع عن حقوقها داخل الاتحاد العام للمقاولات والمهن، لاسيما عقب تضرر هذه الفئات من تداعيات أزمة انتشار فيروس "كورونا"، وقرارات الحكومة المنتهية ولايتها، والقاضية بإغلاق الحمامات وقاعات تنظيم الحفلات والأعراس، والقاعات الرياضية، بالإضافة إلى دفاعه بقوة عن مصالح باقي مهنيو القطاعات الأخرى المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للمقاولات والمهن، متعهدا بمواصلة نفس النهج، والحرص على دعم مختلف المبادرات التي من شأنها تحقيق التنمية المحلية في جوانبها المتعددة، سواء كانت اجتماعية أو ثقافية أو رياضية، مشيرا إلى أن منطقة تراب عمالة عين السبع الحي المحمدي، باتت تتطلب تظافر جهود مختلف الفعاليات الغيورة عن المنطقة، من أجل توفير فرص الشغل لفائدة أبناء المنطقة، كما هو الشأن بالنسبة للشأن الرياضي الذي بات يتطلب بناء مركب رياضي يتوفر على جميع المواصفات المطلوبة، وذلك بهدف منح المزيد من الفرص أمام الشباب لإبراز مؤهلاتهم سواء في كرة القدم، أو ألعاب القوى وباقي الرياضات، على اعتبار أن المنطقة تتوفر على خزان كبير من الطاقات الشابة التي بإمكانها صنع أمجاد الرياضة المغربية.
لم يتردد الأخ أحمد أفيلال العلمي الإدريسي، رئيس الاتحاد العام للمقاولات والمهن، الذي تم اختياره من طرف حزب الاستقلال كوكيل للائحته المحلية للدائرة الانتخابية لعمالة عين السبع الحي المحمدي، في التأكيد على أنه مستعد لتحمل مسؤولية تدبير الشأن المحلي لساكنة تراب العمالة المذكورة، وخدمة مصلحتها العامة بكل مصداقية، موضحا في تصريح ليومية "العلم"، أن ترشحه لخوض هذا الاستحقاق الانتخابي بالدائرة المحلية، جاء بفضل الثقة التي يحظى بها وسط الساكنة والتي لم تردد في تشجيعه على وضع ترشيحه، بحكم أنه كان دائما قريبا منها، وأنه ساند الفئات التي تشتغل في القطاعات الغير المهيكلة، بالدفاع عن حقوقها داخل الاتحاد العام للمقاولات والمهن، لاسيما عقب تضرر هذه الفئات من تداعيات أزمة انتشار فيروس "كورونا"، وقرارات الحكومة المنتهية ولايتها، والقاضية بإغلاق الحمامات وقاعات تنظيم الحفلات والأعراس، والقاعات الرياضية، بالإضافة إلى دفاعه بقوة عن مصالح باقي مهنيو القطاعات الأخرى المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للمقاولات والمهن، متعهدا بمواصلة نفس النهج، والحرص على دعم مختلف المبادرات التي من شأنها تحقيق التنمية المحلية في جوانبها المتعددة، سواء كانت اجتماعية أو ثقافية أو رياضية، مشيرا إلى أن منطقة تراب عمالة عين السبع الحي المحمدي، باتت تتطلب تظافر جهود مختلف الفعاليات الغيورة عن المنطقة، من أجل توفير فرص الشغل لفائدة أبناء المنطقة، كما هو الشأن بالنسبة للشأن الرياضي الذي بات يتطلب بناء مركب رياضي يتوفر على جميع المواصفات المطلوبة، وذلك بهدف منح المزيد من الفرص أمام الشباب لإبراز مؤهلاتهم سواء في كرة القدم، أو ألعاب القوى وباقي الرياضات، على اعتبار أن المنطقة تتوفر على خزان كبير من الطاقات الشابة التي بإمكانها صنع أمجاد الرياضة المغربية.
وشدد الأخ أحمد أفيلال، وكيل لائحة حزب الاستقلال في الانتخابات المحلية بدائرة عمالة عين السبع الحي المحمدي، على أنه سيكون في مستوى تطلعات الساكنة، والترافع عن مصالحهم سواء بمجلس مقاطعة عين السبع أو بمجلس جماعة الدار البيضاء، مضيفا أن المسؤولين الذين تعاقبوا على تسيير الشأن المحلي لمقاطعة عين السبع في السنوات العشر الأخيرة، لم يقدموا ما كان منتظرا منهم، بل ساهموا في تهميش المنطقة في شتى المجالات، وهو ما يجعل الساكنة اليوم، قادرة على محاسبتهم، مؤكدا على أن مرشحات ومرشحو حزب الاستقلال في هذه الانتخابات، لهم من الكفاءة والمصداقية ما يؤهلهم ليكونوا بدلاء للمسؤولين السابقين الذين وضعت فيهم ثقة المواطنات والمواطنين.
وفي تعليقه على البرنامج الانتخابي الذي قدمه حزب الاستقلال في إطار الحملة الانتخابية، قال أحمد أفيلال العلمي الإدريسي:"إنه برنامج طموح يتجاوب مع انتظارات وتطلعات عموم المواطنات والمواطنين، على اعتبار أنه برنامج نابع من أرض الواقع، وأيضا يجيب بشكل قاطع على أسئلة الشارع المغربي بكل مصداقية من خلال شعار "الإنصاف الآن" الذي يختزل كل المعاني"، داعيا خلال حديثه الصحفي الذي خص به يومية العلم في إطار الحملة الانتخابية، جميع الفئات العمرية المسجلة في اللوائح الانتخابية إلى التوافد بكثافة على مراكز التصويت المقرر تنظيمها يوم الأربعاء 08 شتنبر الجاري، للتعبير عن رأيها بكل حرية، وذلك باختيار المرشحة والمرشح الأنسب، والتصويت على المرشح القادر على الالتزام بالتعهدات التي قطعها على نفسه أمام الساكنة، والذي يستحق أن يحظى بثقة الناخبين خلال هذه الاستحقاقات الانتخابية التي يتوخى منها فرز نخب جديدة قادرة على المساهمة والانخراط بقوة في مجموعة من الأوراش الكبرى وإنجاحها على أرض الواقع، خصوصا منها تنزيل النموذج التنموي الجديد والحماية الاجتماعية.