العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
ذهب رجاء المغاربة بتأهل النسور مع الرياح المصرية العاصفة التي هبت بقوة بملعب الشرف ليلة الجمعة 22 أبريل 2022 بالعاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، بعدما تعادلا الفريقان في مباراة الإياب بهدف في كل شبكة.
تعادل كان كافيا لخروج الرجاء من دور الربع وبلوغ الشياطين الحمر لدور النصف من دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم، بعدما انتهت نتيجة مباراة الذهاب في ستاد القاهرة لصالح رفاق الشناوي بنتيجة هدفين لهدف، ضاربين بذلك موعدا مع نادي وفاق سطيف الجزائري، المتأهل سلفا على حساب الترجي التونسي الذي خسر في ميدانه وأمام جماهيره بهدف نظيف، بعد تعادل في الجزائر بدون أهداف، وتنتهي مغامرة الرجاءين المغربي والتونسي خارج المسابقة.
وبعد خروج أبناء الماگانا من السباق القاري، توجه الجماهير المغربية بوصلة آمالها من جديد ليلة السبت نحو نفس الملعب بالبيضاء، لمؤازرة وداد الأمة، الذي يمتلك حظوظا أقوى من غريمه الرجاء لتمثيل الكرة المغربية في نفس المسابقة الإفريقية الأغلى، حيث سيستضيف الفريق الجزائري الآخر، شباب بلوزداد، وفي محضلته فوز ثمين خارج القواعد بهدف نظيف، يخدم مصالح تأهله حسابيا ومنطقيا إلى المربع الذهبي، رغم أن الجلد المنفوخ لا يحترم المنطق في أغلب الأحيان، ويدور عكس عقارب الساعة في معظم اللقاءات الكروية.
ذهب رجاء المغاربة بتأهل النسور مع الرياح المصرية العاصفة التي هبت بقوة بملعب الشرف ليلة الجمعة 22 أبريل 2022 بالعاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، بعدما تعادلا الفريقان في مباراة الإياب بهدف في كل شبكة.
تعادل كان كافيا لخروج الرجاء من دور الربع وبلوغ الشياطين الحمر لدور النصف من دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم، بعدما انتهت نتيجة مباراة الذهاب في ستاد القاهرة لصالح رفاق الشناوي بنتيجة هدفين لهدف، ضاربين بذلك موعدا مع نادي وفاق سطيف الجزائري، المتأهل سلفا على حساب الترجي التونسي الذي خسر في ميدانه وأمام جماهيره بهدف نظيف، بعد تعادل في الجزائر بدون أهداف، وتنتهي مغامرة الرجاءين المغربي والتونسي خارج المسابقة.
وبعد خروج أبناء الماگانا من السباق القاري، توجه الجماهير المغربية بوصلة آمالها من جديد ليلة السبت نحو نفس الملعب بالبيضاء، لمؤازرة وداد الأمة، الذي يمتلك حظوظا أقوى من غريمه الرجاء لتمثيل الكرة المغربية في نفس المسابقة الإفريقية الأغلى، حيث سيستضيف الفريق الجزائري الآخر، شباب بلوزداد، وفي محضلته فوز ثمين خارج القواعد بهدف نظيف، يخدم مصالح تأهله حسابيا ومنطقيا إلى المربع الذهبي، رغم أن الجلد المنفوخ لا يحترم المنطق في أغلب الأحيان، ويدور عكس عقارب الساعة في معظم اللقاءات الكروية.