الدعوة إلى الابتعاد عن فلسفة التشويش والتهويل والتخويف وزرع ثقافة البناء عوض الهدم
* العلم الإلكترونية *
أصدرت منظمة المرأة الاستقلالية بيانا تدين فيه الحملات التبخيسية الموجهة والسياسوية ضد التعديلات المرتقبة لمدونة الأسرة والطفل، ومستنكرة كل الاكاذيب المروج لها في مجال الوصاية والنفقة وتقاسم الممتلكات بعد الطلاق .
وجاء في البيان أنه من منطلق عمل منظمة المرأة الاستقلالية في المشاركة في تقديم الاقتراحات الجادة والمسؤولة، وموقعها كذلك سياسيا في بناء مجتمع حداثي وفق الشريعة الإسلامية بما يتماشى والتطورات المتسارعة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا، فإنها تدين وبشدة هذه الحملات المشينة.
وتؤكد المنظمة،مخاطبة الجهات المشوشة، أن جلالة الملك نصره الله قبل تكليفه للسيد رئيس الحكومة، قد حسم النقاش بأن جلالته لن يحرم ما أحل الله ولن يحل ما حرم الله.
ويضيف البيان أن المنظمة ستعمل، وهي الأقرب لإعمال السياسة الشرعية مع من يتقاسم معها نفس المبادئ والقيم الوطنية بإبطال مفعول السموم والأكاذيب المروجة، و الدعوة إلى التحلي بالموضوعية وتوفير الأجواء المساعدة على إنجاح أشغال اللجنة الملكية المسترشدة في كل أشغالها بالتوجيهات السامية لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس نصره الله.
وتدعو المنظمة جميع المتدخلين في صناعة الرأي العام التحلي بالمسؤولية والحفاظ على منسوب الثقة مع الابتعاد عن فلسفة التشويش والتهويل والتخويف، وزرع ثقافة البناء عوض الهدم الذي لا يخدم في شيء سوى عرقلة كل الإصلاحات المؤدية للتنمية البشرية عامة.
كما تدعو المنظمة الجميع إلى تغليب منطق المصلحة العامة على الأمور الشخصية، والمساهمة بشكل جماعي في تقديم اقتراحات جادة ومسؤولة عوض الخوض في سفاسف الأمور .
أصدرت منظمة المرأة الاستقلالية بيانا تدين فيه الحملات التبخيسية الموجهة والسياسوية ضد التعديلات المرتقبة لمدونة الأسرة والطفل، ومستنكرة كل الاكاذيب المروج لها في مجال الوصاية والنفقة وتقاسم الممتلكات بعد الطلاق .
وجاء في البيان أنه من منطلق عمل منظمة المرأة الاستقلالية في المشاركة في تقديم الاقتراحات الجادة والمسؤولة، وموقعها كذلك سياسيا في بناء مجتمع حداثي وفق الشريعة الإسلامية بما يتماشى والتطورات المتسارعة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا، فإنها تدين وبشدة هذه الحملات المشينة.
وتؤكد المنظمة،مخاطبة الجهات المشوشة، أن جلالة الملك نصره الله قبل تكليفه للسيد رئيس الحكومة، قد حسم النقاش بأن جلالته لن يحرم ما أحل الله ولن يحل ما حرم الله.
ويضيف البيان أن المنظمة ستعمل، وهي الأقرب لإعمال السياسة الشرعية مع من يتقاسم معها نفس المبادئ والقيم الوطنية بإبطال مفعول السموم والأكاذيب المروجة، و الدعوة إلى التحلي بالموضوعية وتوفير الأجواء المساعدة على إنجاح أشغال اللجنة الملكية المسترشدة في كل أشغالها بالتوجيهات السامية لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس نصره الله.
وتدعو المنظمة جميع المتدخلين في صناعة الرأي العام التحلي بالمسؤولية والحفاظ على منسوب الثقة مع الابتعاد عن فلسفة التشويش والتهويل والتخويف، وزرع ثقافة البناء عوض الهدم الذي لا يخدم في شيء سوى عرقلة كل الإصلاحات المؤدية للتنمية البشرية عامة.
كما تدعو المنظمة الجميع إلى تغليب منطق المصلحة العامة على الأمور الشخصية، والمساهمة بشكل جماعي في تقديم اقتراحات جادة ومسؤولة عوض الخوض في سفاسف الأمور .