العلم - أنس الحسيسن
لم تتأخر لجنة تصريف الأعمال للمغرب التطواني من خلال الشركة الرياضية في إيجاد بديل للمدرب المقال، محمد العلوي اسماعيلي، حيث تم التعاقد مع الإطار السابق عبد اللطيف جريندو لمدة موسم ونصف بعد أن أبدت عدة أسماء معروفة رغبتها في تدريب "الماط".
المدرب الجديد، ليس غريبا عن البيت التطواني، فقد سبق له أن أشرف على تدريب الفريق وحقق معه العودة إلى القسم الأول قبل موسمين.
وكـان المغرب التطواني قد تعاقد للمرة الأولى مع الإطار الوطني عبد اللطيف جريندو سنة 2021، حيث تمكن معه من الصعود إلى القسم الأول خـلال موسم 2021/2022.
وسبق لعبد اللطيف جريندو، من مواليد سنة 1974 والــذي جـاور كلاعب فريق الأولمبيك البيضاوي وفريق الرجاء البيضاوي ونادي أهلي دبي الإماراتي، أن درب عدة فرق وطنية منها أولمبيك الدشيرة وشباب المسيرة والمغرب الفاسي.
وسيلاقي المغرب التطواني يومه الثلاثاء فريق حسنية أكـاديـر برسم الـــدورة 18 من البطولة الاحترافية بعد أن باشر تداريبه قبل يوم.
وتتطلع مكونات الفريق التطواني في أن تتحسن نتائج الفريق، الـذي غـاب عنه طعم الانتصار لمدة تسع دورات، وكذا لتجنب الدخول في حسابات هو في غنى عنها، خصوصا وأن الجولات المتبقية من البطولة تسير بسرعة بعد أن توقفت لمدة شهر.
لم تتأخر لجنة تصريف الأعمال للمغرب التطواني من خلال الشركة الرياضية في إيجاد بديل للمدرب المقال، محمد العلوي اسماعيلي، حيث تم التعاقد مع الإطار السابق عبد اللطيف جريندو لمدة موسم ونصف بعد أن أبدت عدة أسماء معروفة رغبتها في تدريب "الماط".
المدرب الجديد، ليس غريبا عن البيت التطواني، فقد سبق له أن أشرف على تدريب الفريق وحقق معه العودة إلى القسم الأول قبل موسمين.
وكـان المغرب التطواني قد تعاقد للمرة الأولى مع الإطار الوطني عبد اللطيف جريندو سنة 2021، حيث تمكن معه من الصعود إلى القسم الأول خـلال موسم 2021/2022.
وسبق لعبد اللطيف جريندو، من مواليد سنة 1974 والــذي جـاور كلاعب فريق الأولمبيك البيضاوي وفريق الرجاء البيضاوي ونادي أهلي دبي الإماراتي، أن درب عدة فرق وطنية منها أولمبيك الدشيرة وشباب المسيرة والمغرب الفاسي.
وسيلاقي المغرب التطواني يومه الثلاثاء فريق حسنية أكـاديـر برسم الـــدورة 18 من البطولة الاحترافية بعد أن باشر تداريبه قبل يوم.
وتتطلع مكونات الفريق التطواني في أن تتحسن نتائج الفريق، الـذي غـاب عنه طعم الانتصار لمدة تسع دورات، وكذا لتجنب الدخول في حسابات هو في غنى عنها، خصوصا وأن الجولات المتبقية من البطولة تسير بسرعة بعد أن توقفت لمدة شهر.