العلم الإلكترونية - متابعة
قامت شركة "ميتا" المالكة لمنصة التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، بفرض تدابير مؤقتة للحد من "التعليقات المحتمل أنها غير مرحب بها أو غير مرغوب فيها" على منشورات متعلقة بالعدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين بقطاع غزة.
وتعتزم "ميتا" تغيير الإعدادات الافتراضية لمن بوسعهم التعليق على منشورات "فايسبوك" العامة الجديدة التي ينشرها مستخدمون "في المنطقة" ليقتصر على أصدقائهم ومتابعيهم فقط.
وأحجم متحدث باسم "ميتا" عن تحديد كيفية تعريف "ميتا" للمنطقة حسبما أورده موقع "سكاي نيوز" الإخباري.
وأضافت شركة التواصل الاجتماعي أنها ستلغي إمكانية رؤية أول تعليق أو تعليقين على المنشورات في أثناء تصفح "فايسبوك".
وقالت "سياساتنا مصممة لإبقاء الأشخاص آمنين على تطبيقاتنا مع توفير منبر للجميع… نطبق هذه السياسات بالتساوي في أنحاء العالم ولا حقيقة في الإشارة إلى أننا نتعمد تكميم الأفواه".
ووجه بعض المستخدمين الذين نشروا منشورات حول التصعيد في غزة اتهامات إلى ميتا في وقت سابق من هذا الأسبوع بقمع محتواهم.
وقال موقع "موندو فايس" الإخباري، الذي يتناول حقوق الإنسان الفلسطينية، على منصة التواصل الاجتماعي "X" في العاشر من أكتوبر الجاري "إن منصة (إنستغرام) علقت مرتين حساب مراسل التلفزيون التابع له".
وأفاد مستخدمون آخرون لـ"إنستغرام" بأن منشوراتهم وقصصهم حول الأراضي الفلسطينية لا تحظى بأي مشاهدات.
وقالت "ميتا" إنها أصلحت مشكلة في "إنستغرام" تسببت في عدم ظهور المحتوى المعاد نشره بشكل صحيح في قصص المستخدمين التي تختفي بعد 24 ساعة من نشرها.
وأوضحت أن "هذه المشكلة أثرت في حسابات بصورة متساوية في أنحاء العالم، لا في الأشخاص الذين يحاولون نشر ما يحدث في إسرائيل وغزة فحسب، ولا علاقة لها بموضوع المحتوى".
قامت شركة "ميتا" المالكة لمنصة التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، بفرض تدابير مؤقتة للحد من "التعليقات المحتمل أنها غير مرحب بها أو غير مرغوب فيها" على منشورات متعلقة بالعدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين بقطاع غزة.
وتعتزم "ميتا" تغيير الإعدادات الافتراضية لمن بوسعهم التعليق على منشورات "فايسبوك" العامة الجديدة التي ينشرها مستخدمون "في المنطقة" ليقتصر على أصدقائهم ومتابعيهم فقط.
وأحجم متحدث باسم "ميتا" عن تحديد كيفية تعريف "ميتا" للمنطقة حسبما أورده موقع "سكاي نيوز" الإخباري.
وأضافت شركة التواصل الاجتماعي أنها ستلغي إمكانية رؤية أول تعليق أو تعليقين على المنشورات في أثناء تصفح "فايسبوك".
وقالت "سياساتنا مصممة لإبقاء الأشخاص آمنين على تطبيقاتنا مع توفير منبر للجميع… نطبق هذه السياسات بالتساوي في أنحاء العالم ولا حقيقة في الإشارة إلى أننا نتعمد تكميم الأفواه".
ووجه بعض المستخدمين الذين نشروا منشورات حول التصعيد في غزة اتهامات إلى ميتا في وقت سابق من هذا الأسبوع بقمع محتواهم.
وقال موقع "موندو فايس" الإخباري، الذي يتناول حقوق الإنسان الفلسطينية، على منصة التواصل الاجتماعي "X" في العاشر من أكتوبر الجاري "إن منصة (إنستغرام) علقت مرتين حساب مراسل التلفزيون التابع له".
وأفاد مستخدمون آخرون لـ"إنستغرام" بأن منشوراتهم وقصصهم حول الأراضي الفلسطينية لا تحظى بأي مشاهدات.
وقالت "ميتا" إنها أصلحت مشكلة في "إنستغرام" تسببت في عدم ظهور المحتوى المعاد نشره بشكل صحيح في قصص المستخدمين التي تختفي بعد 24 ساعة من نشرها.
وأوضحت أن "هذه المشكلة أثرت في حسابات بصورة متساوية في أنحاء العالم، لا في الأشخاص الذين يحاولون نشر ما يحدث في إسرائيل وغزة فحسب، ولا علاقة لها بموضوع المحتوى".