*العلم الإلكترونية ووكالة "تاس"*
أَبْدَى "بافيل دوروف" مؤسس تطبيق "تلغرام" معارضته لفكرة حجب حساب حركة "حماس" على التطبيق، معتبرا أن ذلك سيؤثر سلبا على إعلام الناس بشأن الأحداث في المنطقة.
وأعاد دوروف إلى الأذهان أنه في مطلع الأسبوع كانت حركة "حماس" تنذر سكان مدينة عسقلان بضرورة مغادرة المنطقة قبل إطلاق رشقة من الصواريخ.
وتساءل دوروف: "هل سيساعد حجب هذا الحساب في إنقاذ الأرواح أو سيعرضها للخطر؟".
وأكد أن مستخدمي "تلغرام" يتلقون المعلومات فقط من الحسابات التي يتابعونها، وبالتالي لا يمكن استخدام حسابات "تلغرام" لتكثيف الدعاية، بل بالعكس يستفيد منها الباحثون والصحفيون والخبراء الذين يقومون بالتأكد من الحقائق.
واعتبر أن القضاء على مصدر المعلومات هذا قد يؤدي إلى "تعقيد الوضع الصعب أصلا".
وجاء ذلك ردا على الدعوات الكثيرة التي وجهت إلى مؤسس "تلغرام"، لحجب حسابات حركة "حماس" على تطبيقه على خلفية هجومها على إسرائيل.
وللإشارة، تشهد العديد من دول العالم مظاهرات حاشدة ضد الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، والتي راح ضحيتها آلاف الأبرياء.
حَرِيٌّ بالذكر، أن الحرب على غزة دخلت يومها السابع عقب عملية "طوفان الأقصى" التي شنها مقاتلو حركة "حماس" يوم السبت الماضي، ردا على اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة في حق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته ولاسيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية، مع استمرار القصف الإسرائيلي العنيف على الأهداف المدنية داخل القطاع.
أَبْدَى "بافيل دوروف" مؤسس تطبيق "تلغرام" معارضته لفكرة حجب حساب حركة "حماس" على التطبيق، معتبرا أن ذلك سيؤثر سلبا على إعلام الناس بشأن الأحداث في المنطقة.
وأعاد دوروف إلى الأذهان أنه في مطلع الأسبوع كانت حركة "حماس" تنذر سكان مدينة عسقلان بضرورة مغادرة المنطقة قبل إطلاق رشقة من الصواريخ.
وتساءل دوروف: "هل سيساعد حجب هذا الحساب في إنقاذ الأرواح أو سيعرضها للخطر؟".
وأكد أن مستخدمي "تلغرام" يتلقون المعلومات فقط من الحسابات التي يتابعونها، وبالتالي لا يمكن استخدام حسابات "تلغرام" لتكثيف الدعاية، بل بالعكس يستفيد منها الباحثون والصحفيون والخبراء الذين يقومون بالتأكد من الحقائق.
واعتبر أن القضاء على مصدر المعلومات هذا قد يؤدي إلى "تعقيد الوضع الصعب أصلا".
وجاء ذلك ردا على الدعوات الكثيرة التي وجهت إلى مؤسس "تلغرام"، لحجب حسابات حركة "حماس" على تطبيقه على خلفية هجومها على إسرائيل.
وللإشارة، تشهد العديد من دول العالم مظاهرات حاشدة ضد الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، والتي راح ضحيتها آلاف الأبرياء.
حَرِيٌّ بالذكر، أن الحرب على غزة دخلت يومها السابع عقب عملية "طوفان الأقصى" التي شنها مقاتلو حركة "حماس" يوم السبت الماضي، ردا على اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة في حق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته ولاسيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية، مع استمرار القصف الإسرائيلي العنيف على الأهداف المدنية داخل القطاع.