رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - فكري ولد علي
قضت المحكمة الابتداىية بتطوان زوال اليوم، الخميس 23 ماي 2024 بالحكم على المدعو “أبو المهالك” باربع سنوات سجنا بعد متابعته من طرف النيابة العامة بتهمة انتحال صفة ومهنة ينظمها القانون، الابتزاز، النصب، السب والشتم، التهديد، السكر العلني، إحداث الضوضاء والهجوم على محل الغير
وكان الظنين قد تم تقديمه أمام السيد وكيل الملك بابتدائية تطوان صباح يوم الخميس، 02 ماي 2024، في حالة اعتقال وبعد الإستماع إليه أمر السيد وكيل الملك بإيداعه السجن المحلي "الصومال" من أجل المنسوب اليه.
وكانت المصالح الأمنية قد تمكنت يوم السبت 27 أبريل 2024، من إيقاف شخص بأحد أحياء المدينة من مواليد مدينة كلميم سنة 1969 بتهمة الإبتزاز وانتحال صفة ينظمها القانون وادعائه تارة بالإنتماء إلى أجهزة الاستخبارات وتارة اخرى بأنه صحفي مهني
وبعد عملية الإيقاف تبين لذات المصالح الأمنية أن الموقوف، الذي يلقب نفسه ب "ابو المهالك" على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي، له عدة سوابق مماثلة وسبق أن قضى عقوبات تتعلق بالإتجار في المخدرات، السرقة الموصوفة وهتك عرض قاصر وغيرها من السوابق التي أدين من اجلها.
وحسب العديد من المتتبعين لخرجات الرجل على مواقع التواصل الاجتماعي فإنه تسود حوله شبهة الإبتزاز للمنتخبين والمسؤولين المحليين وبعض المقاولين عبر التخابر مع أعداء الوحدة الترابية في الخارج، وشبكات دولية للابتزاز الالكتروني وتزويدهم بمعلومات تمس بالشرف والسمعة
وكانت العديد من المصادر قد أوردت فرضية استغلال هذا الشخص لبعض الصفات المنتحلة قصد القيام بعمليات نصب على عدد من الضحايا، بعد إيهامهم بقضاء مصالحهم لدى الإدارات العمومية، مصالح الأمن والقضاء مقابل عمولات مالية..
قضت المحكمة الابتداىية بتطوان زوال اليوم، الخميس 23 ماي 2024 بالحكم على المدعو “أبو المهالك” باربع سنوات سجنا بعد متابعته من طرف النيابة العامة بتهمة انتحال صفة ومهنة ينظمها القانون، الابتزاز، النصب، السب والشتم، التهديد، السكر العلني، إحداث الضوضاء والهجوم على محل الغير
وكان الظنين قد تم تقديمه أمام السيد وكيل الملك بابتدائية تطوان صباح يوم الخميس، 02 ماي 2024، في حالة اعتقال وبعد الإستماع إليه أمر السيد وكيل الملك بإيداعه السجن المحلي "الصومال" من أجل المنسوب اليه.
وكانت المصالح الأمنية قد تمكنت يوم السبت 27 أبريل 2024، من إيقاف شخص بأحد أحياء المدينة من مواليد مدينة كلميم سنة 1969 بتهمة الإبتزاز وانتحال صفة ينظمها القانون وادعائه تارة بالإنتماء إلى أجهزة الاستخبارات وتارة اخرى بأنه صحفي مهني
وبعد عملية الإيقاف تبين لذات المصالح الأمنية أن الموقوف، الذي يلقب نفسه ب "ابو المهالك" على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي، له عدة سوابق مماثلة وسبق أن قضى عقوبات تتعلق بالإتجار في المخدرات، السرقة الموصوفة وهتك عرض قاصر وغيرها من السوابق التي أدين من اجلها.
وحسب العديد من المتتبعين لخرجات الرجل على مواقع التواصل الاجتماعي فإنه تسود حوله شبهة الإبتزاز للمنتخبين والمسؤولين المحليين وبعض المقاولين عبر التخابر مع أعداء الوحدة الترابية في الخارج، وشبكات دولية للابتزاز الالكتروني وتزويدهم بمعلومات تمس بالشرف والسمعة
وكانت العديد من المصادر قد أوردت فرضية استغلال هذا الشخص لبعض الصفات المنتحلة قصد القيام بعمليات نصب على عدد من الضحايا، بعد إيهامهم بقضاء مصالحهم لدى الإدارات العمومية، مصالح الأمن والقضاء مقابل عمولات مالية..
