العلم الإلكترونية - الرباط
يتواصل انخراط عدد من الشخصيات السياسية الافريقية المؤثرة , في مبادرة نداء طنجة التي أكد من خلالها ممثلو 30 دولة افريقية ضرورة طرد الجمهورية الوهمية من الاتحاد الافريقي»، واعتبروا من فيه أن وجود هذا الكيان الوهمي المنبثقة عن جماعة انفصالية مسلحة، يعكس الهشاشة المؤسساتية للمنظمة، ويمثل عقبة لا جدال فيها أمام الاندماج الاقتصادي الإقليمي والقاري.
العديد من وسائل الإعلام الإفريقية أبرزت انخراط ثلاث دول جديدة بالقارة مؤخرا في « النداء الرسمي بطرد الجمهورية الصحراوية الوهمية من الاتحاد الإفريقي « والمسمى بـ» نداء طنجة ،«مؤكدة انطلاق مسلسل استبعاد هذا الكيان الوهمي من هيئات الاتحاد الإفريقي .
وتوقفت وسائل الإعلام الإفريقية عند توقيع ثلاثة وزراء سابقين للشؤون الخارجية بليسوتو ومدغشقر وغامبيا بمراكش خلال الاجتماع الأول لمتابعة « نداء طنجة « على هذا النداء الذي أطلق في 4 نونبر 2022 بطنجة .
رؤساء وزراء ووزراء سابقين أفارقة كانوا قد اعتبروا خلال لقائهم قبل أسبوع بالرباط بوزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ، ناصر بوريطة ، من أجل تسليمه « الكتاب الأبيض « الذي يطلق عملية طرد هذا الكيان الوهمي ، والذي تتبناه أزيد من 30 دولة إفريقية .وجود ما يسمى «الجمهورية الصحراوية « الوهمية داخل الاتحاد الإفريقي بمثابة «انحراف قانوني « و»خطأ سياسي «. ونددوا بتواجد هذا الكيان الوهمي داخل الإتحاد الإفريقي.
الموقع الإخباري)أفريكا) 24 كتب أن مسلسل استبعاد ما يسمى « الجمهورية الصحراوية الوهمية « من الاتحاد الإفريقي « قد بدأ « ، مشيرا إلى أن « الكتاب الأبيض « الذي تم إعداده من قبل الموقعين على « نداء طنجة « يشكل خارطة طريق لمسلسل طرد هذه الجمهورية الوهمية من هيئات الاتحاد الإفريقي .
البوابة الإخبارية الافريقية نقلت عن وزير الخارجية الكيني السابق، “رافائيل توجو”، قوله: ” إن الاتحاد الإفريقي يواجه مشكلة خطيرة للغاية فيما يتعلق بقضية هذه الجمهورية الوهمية”.
الوزير الكيني أبرز أنه في ما يتعلق بحركات التحرر في إفريقيا، “سواء التي كانت في جنوب السودان أو جنوب إفريقيا، أو زيمبابوي أو موزمبيق، فإنه لم يتم الاعتراف بها أبدا كجزء من منظومة الدول الإفريقية قبل أن تصبح مستقلة، لذلك يجب أن تكون هناك طرق قانونية لضمان أن تصبح دولة ما عضوا في الاتحاد الأفريقي”.
في مقابل الصحوة الافريقية المتزايدة والجهود التى يبذلها سياسيون أفارقة لدعم “نداء طنجة” الذى أعلن انطلاق العمل من أجل ” تعزيز التماسك والإنصاف داخل الاتحاد الأفريقي، من خلال تخليص مؤسسة اللاتحاد الافريقي من الجمهورية الوهمية التي اكتسبت في ظروف مريبة عضوية مشبوهة , يواصل اللوبي الانفصالي تعنته و إصراره لنسف الجهود القارية المتقدمة لتصحيح الوضع المختل داخل الاطار المؤسساتي الافريقي .
اللجنة التنفيذية للمؤتمر الوطني الإفريقي ببريتوريا و في محاولة للالتفاف على التوجه الافريقي المتنامي لتصحيح الانحراف القانوني , دعت حكومة جنوب إفريقيا من أجل العمل على «طرد المغرب من الاتحاد الإفريقي».
يتواصل انخراط عدد من الشخصيات السياسية الافريقية المؤثرة , في مبادرة نداء طنجة التي أكد من خلالها ممثلو 30 دولة افريقية ضرورة طرد الجمهورية الوهمية من الاتحاد الافريقي»، واعتبروا من فيه أن وجود هذا الكيان الوهمي المنبثقة عن جماعة انفصالية مسلحة، يعكس الهشاشة المؤسساتية للمنظمة، ويمثل عقبة لا جدال فيها أمام الاندماج الاقتصادي الإقليمي والقاري.
العديد من وسائل الإعلام الإفريقية أبرزت انخراط ثلاث دول جديدة بالقارة مؤخرا في « النداء الرسمي بطرد الجمهورية الصحراوية الوهمية من الاتحاد الإفريقي « والمسمى بـ» نداء طنجة ،«مؤكدة انطلاق مسلسل استبعاد هذا الكيان الوهمي من هيئات الاتحاد الإفريقي .
وتوقفت وسائل الإعلام الإفريقية عند توقيع ثلاثة وزراء سابقين للشؤون الخارجية بليسوتو ومدغشقر وغامبيا بمراكش خلال الاجتماع الأول لمتابعة « نداء طنجة « على هذا النداء الذي أطلق في 4 نونبر 2022 بطنجة .
رؤساء وزراء ووزراء سابقين أفارقة كانوا قد اعتبروا خلال لقائهم قبل أسبوع بالرباط بوزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ، ناصر بوريطة ، من أجل تسليمه « الكتاب الأبيض « الذي يطلق عملية طرد هذا الكيان الوهمي ، والذي تتبناه أزيد من 30 دولة إفريقية .وجود ما يسمى «الجمهورية الصحراوية « الوهمية داخل الاتحاد الإفريقي بمثابة «انحراف قانوني « و»خطأ سياسي «. ونددوا بتواجد هذا الكيان الوهمي داخل الإتحاد الإفريقي.
الموقع الإخباري)أفريكا) 24 كتب أن مسلسل استبعاد ما يسمى « الجمهورية الصحراوية الوهمية « من الاتحاد الإفريقي « قد بدأ « ، مشيرا إلى أن « الكتاب الأبيض « الذي تم إعداده من قبل الموقعين على « نداء طنجة « يشكل خارطة طريق لمسلسل طرد هذه الجمهورية الوهمية من هيئات الاتحاد الإفريقي .
البوابة الإخبارية الافريقية نقلت عن وزير الخارجية الكيني السابق، “رافائيل توجو”، قوله: ” إن الاتحاد الإفريقي يواجه مشكلة خطيرة للغاية فيما يتعلق بقضية هذه الجمهورية الوهمية”.
الوزير الكيني أبرز أنه في ما يتعلق بحركات التحرر في إفريقيا، “سواء التي كانت في جنوب السودان أو جنوب إفريقيا، أو زيمبابوي أو موزمبيق، فإنه لم يتم الاعتراف بها أبدا كجزء من منظومة الدول الإفريقية قبل أن تصبح مستقلة، لذلك يجب أن تكون هناك طرق قانونية لضمان أن تصبح دولة ما عضوا في الاتحاد الأفريقي”.
في مقابل الصحوة الافريقية المتزايدة والجهود التى يبذلها سياسيون أفارقة لدعم “نداء طنجة” الذى أعلن انطلاق العمل من أجل ” تعزيز التماسك والإنصاف داخل الاتحاد الأفريقي، من خلال تخليص مؤسسة اللاتحاد الافريقي من الجمهورية الوهمية التي اكتسبت في ظروف مريبة عضوية مشبوهة , يواصل اللوبي الانفصالي تعنته و إصراره لنسف الجهود القارية المتقدمة لتصحيح الوضع المختل داخل الاطار المؤسساتي الافريقي .
اللجنة التنفيذية للمؤتمر الوطني الإفريقي ببريتوريا و في محاولة للالتفاف على التوجه الافريقي المتنامي لتصحيح الانحراف القانوني , دعت حكومة جنوب إفريقيا من أجل العمل على «طرد المغرب من الاتحاد الإفريقي».