العلم - شيماء اغنيوة
بعد النجاح الذي حققته الدورة الأولى التي نظمت في باريس من 23 إلى 28 أكتوبر 2023، يليها يومي 20 و21 شتنبر 2024، استضافت المملكة المغربية الدورة الثانية من أسبوع إفريقيا للحلول (SAS-2024)، صباح أمس وتستمر إلى حدود 19 أكتوبر 2024، برحاب المدرسة المحمدية للمهندسين.
إذ يبرز هذا اللقاء القيادة الحكيمة لجلالة الملك، التي ساهمت في جعل المغرب الخيار المثالي لهذا الحدث. المغرب، "بلد الإبداع والابتكار"، الذي يجمع بين التقليد والحداثة بشكل متناغم، يوفر إطارا مثاليا لاستضافة أسبوع إفريقيا للحلول، في بيئة غنية بالثقافة والتاريخ.
ويهدف هذا الحدث الدولي إلى تقديم حلول مبتكرة موجهة بالكامل لتنمية القارة، كما يبرز هذا الحدث، المنظم تحت شعار «وسائل الإعلام ورواد الأعمال، محركات الحلول لتحقيق أهداف التنمية المستدامة»، المبادرات المتعددة التي يعمل من خلالها مجموعة من الفاعلين، من خلال التزامهم، بتحسين الحياة الاقتصادية والبيئية والصحية.
وشكل هذا اللقاء فرصة للكشف عن الحلول المبتكرة وتثمين المبادرات البناءة ذات الأثر الإيجابي على القضايا الإفريقية والعالمية الكبرى. كما مثل فرصة لخلق روابط بين المبادرات الميدانية ووسائل الإعلام والمواطنين، بهدف تسريع حل المشكلات وإنتاج سرد مختلف عن إفريقيا من خلال إبراز قصص إيجابية وملهمة.
بعد النجاح الذي حققته الدورة الأولى التي نظمت في باريس من 23 إلى 28 أكتوبر 2023، يليها يومي 20 و21 شتنبر 2024، استضافت المملكة المغربية الدورة الثانية من أسبوع إفريقيا للحلول (SAS-2024)، صباح أمس وتستمر إلى حدود 19 أكتوبر 2024، برحاب المدرسة المحمدية للمهندسين.
إذ يبرز هذا اللقاء القيادة الحكيمة لجلالة الملك، التي ساهمت في جعل المغرب الخيار المثالي لهذا الحدث. المغرب، "بلد الإبداع والابتكار"، الذي يجمع بين التقليد والحداثة بشكل متناغم، يوفر إطارا مثاليا لاستضافة أسبوع إفريقيا للحلول، في بيئة غنية بالثقافة والتاريخ.
ويهدف هذا الحدث الدولي إلى تقديم حلول مبتكرة موجهة بالكامل لتنمية القارة، كما يبرز هذا الحدث، المنظم تحت شعار «وسائل الإعلام ورواد الأعمال، محركات الحلول لتحقيق أهداف التنمية المستدامة»، المبادرات المتعددة التي يعمل من خلالها مجموعة من الفاعلين، من خلال التزامهم، بتحسين الحياة الاقتصادية والبيئية والصحية.
وشكل هذا اللقاء فرصة للكشف عن الحلول المبتكرة وتثمين المبادرات البناءة ذات الأثر الإيجابي على القضايا الإفريقية والعالمية الكبرى. كما مثل فرصة لخلق روابط بين المبادرات الميدانية ووسائل الإعلام والمواطنين، بهدف تسريع حل المشكلات وإنتاج سرد مختلف عن إفريقيا من خلال إبراز قصص إيجابية وملهمة.
وفي هذا السياق، أكد فريد باشا، رئيس جامعة محمد الخامس، في تصريح لـ"العلم"، أن هذا اللقاء يعد فرصة لتسليط الضوء على الحلول المبتكرة لكل التحديات المطروحة على مستوى القارة، وتنسجم أهداف هذا اللقاء الإفريقي بعد لقاء باريس مع رؤية جلالة الملك، من أجل افريقيا قادرة على اتخاذ قراراتها وقارة للتضامن ولكرامة الانسان الافريقي.
من جانبه، أوضح مولاي حفيظ العلوي الحاميدي، رئيس نادي رواد الأعمال بالمغرب، أنه تم اختيار المغرب كنموذج رائد في التعاون الافريقي جنوب-جنوب لاحتضان الدورة الثانية من الملتقى، بحثا عن الحلول التي تجعل من الدول الافريقية موقع ريادة على جميع المستويات، في كل الميادين، وهذا يدل على التطوع المغربي وراء القيادة الرشيدة للملك محمد السادس، الذي فتح كل الاوراش التنموية الكبرى مع الأشقاء في كل دول افريقيا.
وأضاف المتحدث أن أسبوع افريقيا للحلول في تصوراته يستند إلى الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة في وضع القارة الافريقية في موقع قوة على جميع المستويات، وكل الميادين مثل مجالات الطاقة المتجددة والهندسة الترابية والأوراش التنموية الكبرى لجلب الاستثمارات العالمية والتعاون الافريقي جنوب-جنوب، وكذلك في قطاع التكنولوجيات الرقمية لرفع التحديات في ظل العولمة.
وقد وحد هذا اللقاء الفاعلين على مختلف المستويات حول مبادرات ملموسة - سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو بيئية أو تعليمية أو صحية - وملهمة، تظهر إبداع إفريقيا وتحث الجمهور على العمل من خلال الإلهام. وللإشارة يعد هذا الحدث مبادرة من منظمة "صوتنا"، التي أكدت في بيان رسمي لها، عن امتنانها للمبادرات والالتزام من حكومة المغرب لصالح ريادة الأعمال المبتكرة.
وأضاف المتحدث أن أسبوع افريقيا للحلول في تصوراته يستند إلى الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة في وضع القارة الافريقية في موقع قوة على جميع المستويات، وكل الميادين مثل مجالات الطاقة المتجددة والهندسة الترابية والأوراش التنموية الكبرى لجلب الاستثمارات العالمية والتعاون الافريقي جنوب-جنوب، وكذلك في قطاع التكنولوجيات الرقمية لرفع التحديات في ظل العولمة.
وقد وحد هذا اللقاء الفاعلين على مختلف المستويات حول مبادرات ملموسة - سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو بيئية أو تعليمية أو صحية - وملهمة، تظهر إبداع إفريقيا وتحث الجمهور على العمل من خلال الإلهام. وللإشارة يعد هذا الحدث مبادرة من منظمة "صوتنا"، التي أكدت في بيان رسمي لها، عن امتنانها للمبادرات والالتزام من حكومة المغرب لصالح ريادة الأعمال المبتكرة.